الصفحه ١٣٥ :
عملا أبهر من بتر اللباد المعلق. لقد سألني البك عما إذا لم تكن هذه أفضل من
الطريقة التي نتبعها ، فأجبته
الصفحه ٦٧ : الصدقة ولا من مجيب ،
وتنطفئ أنوار الحب ، وتستحيل آيات الكتب المقدسة إلى أغان تملأ المساجد المقامة
لعبادة
الصفحه ٣٥٨ :
المستر (ريج) لهذه
الرغبة معتقدا أنه من الأفضل أن ينزعج ولا يرتاح عوضا من أن يمس شعور هؤلاء الناس
الصفحه ٤٦ :
أحواض صغيرة
مستطيلة حفرت بين الحصى ، ويتركونه هنالك إلى أن يتبلور إلى ملح جيد ذي حبات ناعمة
بيضا
الصفحه ٢٣٧ : ء وطائفة من المدفعيين لتدريب جماعة من أتباعه عليها وأردف قائلا : «وأنا
شخصيّا سأتعلم وأصبح كما سترى مدفعيّا
الصفحه ٦٢ : ، عندما تتوقف الطواحين عن
العمل ، فيهبّ من لديه حب ويتقدم به للطحن.
وبعد نصف ساعة
وصلنا التلال ، حيث
الصفحه ٥ : من (ديجون) من أعمال (بورغوندي)
في فرنسا. ثم نقل وهو طفل إلى (بريستول) في إنكلترا حيث قضى السنوات
الصفحه ٢٩١ : في
اعتذاره إليّ «ولكنه يعرف الحال التي أنا فيها. إنني أحببت ذلك الطفل أكثر من حب
يعقوب ليوسف».
١٨
الصفحه ١٧ : الوفي الصميم. كان شديد الحب لزوجته ، وكان الشعور
الديني فيه عميقا. وكانت شخصيته القوية تمكّنه من قيادة
الصفحه ١٥٧ : وبتوديع الباشا وعثمان بك وسليم بك وغيرهم
من الأصدقاء. ولقد تبادلت والباشا حديثا شيقا استمر مدة تزيد على
الصفحه ٣٤٦ :
الزيتون والإجاص والبرتقال فوق رؤوسنا مثقلة بثمارها وأزهارها ، ويعلوها الآلاف من
اليمام وهي تردد الأغاريد
الصفحه ١٤٦ :
الليلة قصة ، لا
تبجحا منه ، بل ذاكرا واقعة حدثت له تبين فوائد الإيمان بالله وتمثله أصدق تمثيل
الصفحه ١٤٤ :
كبيرا من أجود
أنواع العسل ، ويحفظ النحل في خلايا من الطين. وتنتج كردستان الكثير من العفص لا
سيما
الصفحه ٢٧٤ :
أو من النسيج
الملون أو من القماش الكجرات أو من المقصب الاستانبولي وذلك يختلف باختلاف الموسم
أو ثرا
الصفحه ٣٦ : . ولما كانت الجوانب خالية من أي أثر من النقوش ، يخيّل إليّ بأن تلك القطع
إنما هي من شظايا السقف. وعثرنا