الصفحه ٢٢٦ :
لنا : خذوا من هذا كذا وكذا من الدقيق ، ومن هذا كذا وكذا من اللحم ، لأوزان لا
أذكرها الآن.
وعادتهم أن
الصفحه ١٥ : من عمالة ما وراء النهر ، وأول بلاد
الصين ، أقام بها وبعث فتى له بما كان عنده من المتاع فأبطأ الفتى
الصفحه ٣٤ :
الدين الغوري (٦٦) فأعلمه بما كان في نفسه وسأل منه الإعانة بالعساكر والمال
على أن يشاطره ملكه إذا
الصفحه ٢٤٤ : يكون الطعام بها ، كلّ يوم اثنى عشر منّا من الدقيق ، ومثلها من اللحم فرأيت أن
ذلك قليل ، والزرع الذي أمر
الصفحه ٣٨ : ، وأنه قدم برسم بابه فأخترم
دون ذلك ، فلمّا بلغ الخبر إلى الملك أمر أن يبعث إلى أولاده عدد من آلاف
الصفحه ١٨٤ :
الشاكي فحسن ،
وإلا أخذه الثاني أو الثالث أو الرابع ، وإن لم ياخذوه منه مضى به إلى صدر الجهان
قاضي
الصفحه ٧ :
فسرنا من السّرا
عشرة أيام ، فوصلنا إلى مدينة سراجوق ، وجوق بضم الجيم المعقود وواو وقاف ، ومعنى
الصفحه ١١ :
كبار أهل خوارزم ،
وبها أيضا زاوية شيخها الصالح المجاور جلال الدين السمرقندي من كبار الصالحين
الصفحه ١٤ : مع بعض خدّامها واعتذرت عما
كان منّى لعدم معرفتي لها!
ذكر بطيخ خوارزم
وبطيخ خوارزم لا نظير
له في
الصفحه ٥٨ :
الصادق (١٣٥) رضياللهعنه ، وببسطام أيضا قبر الشيخ الصالح الولي أبي الحسن
الخرقاني.
وكان (١٣٦) نزولي من
الصفحه ٧٥ :
السند أقام بها
حتى ينفذ أمر السلطان بقدومه ، وما يجرى له من الضيافة وإنما يكرم الإنسان على قدر
ما
الصفحه ١٥٠ : أبواب كثيرة (٣)، فأما الباب الأول فعليه جملة من الرجال موكلون به ويقعد
به أهل الأنفار والأبواق
الصفحه ٣٠ :
وكان هذا الشيخ من
عباد الله الصالحين وكنت كثيرا ما أرى عليه قباء قطن مبطنا بالقطن ، محشوا به وقد
الصفحه ٦١ : إكرامي ، وقد تقدم ذكره وذكر ما أعطي من البسطة في الجسم ، وكان
عنده جماعة من المشايخ والفقراء أهل الزوايا
الصفحه ٧٢ :
السلطان من بلاد السند يصل الكتاب إليه في خمسة أيام بسبب البريد
ذكر البريد
والبريد ببلاد
الهند صنفان