الصفحه ٧١ : الوطني ، من مدنه كراتشي حيدرأباد ... يلاحظ
أن عاصمة السند كانت أيام ابن بطوطة هي ملتان التي توجد في اقليم
الصفحه ٢٥٥ :
السلطان للناس ـ عن المكتبة الوطنية بباريز رقم ٣٩٤٠٤m................... ١٥٣
من
خيول السلطان
الصفحه ٩٤ : بين ذلك من
حبات تشبه الخيار ، بين كل حبة وحبة صفاق أصفر اللون ، ولكل حبة نواة تشبه الفول
الكبير ، وإذا
الصفحه ٩٣ :
أشجار بلادنا شيء ما عدا النّبق (٣٦) ، لكنه عندهم عظيم الجرم ، وتكون الحبة منه بمقدار حبة
العفص ، شديد
الصفحه ٥١ :
وبعد مدة قدم ذلك
التركي الذي قتل الفقيه على مدينة هرات فلقيه جماعة من أصحاب الفقيه فتقدموا إليه
الصفحه ٩٥ :
ومن العجب أن هذه
الحبوب إذا يبست في الشمس كان مطعمها كمطعم التين ، وكنت آكلها عوضا من التين إذ
لا
الصفحه ١٧٥ : عقد الحرير التي تغلق بها حبات جوهر في قدر
البندق الكبير ، وأقام الملك الكبير ببابه حتى نزل من قصره
الصفحه ٢٢٧ : ، ويجعلون أغصان النارنج والليمون بثمارها ، وان لم يكن فيها
ثمار علّقوا منها حبّات بالخيوط ، ويصبّون على
الصفحه ٤٩ : قتل وقتل أكثرهم وأسر منهم نحو أربعة آلاف (١٠٨).
وذكر لي بعض من
حضر هذه الوقيعة أن ابتداء القتال كان
الصفحه ١٥٨ : تغلق ، مصدر سابق.
(٢٥) يعني ٠٠٠. ٦٠٠.
٣ دينار ويفترض أن تكون دنانير فضية من وزن ١٧٥ حبة. گيب ...
الصفحه ١٦٠ :
وينصب في ذلك اليوم
المبخرة العظمى وهي شبه برج من خالص الذهب منفصلة ، فإذا أرادوا اتصالها وصلوها
الصفحه ٤٤ :
ثم سافرنا من
مدينة بلخ فسرنا في جبال قوه استان (٩٣) سبعة أيام وهي قرى كثيرة عامرة، بها المياه
الصفحه ١٦٢ :
ذكر ترتيبه إذا
قدم من سفره
وإذا قدم السلطان
من أسفاره زينت الفيلة ورفعت على ستة عشر فيلا منها
الصفحه ٩٦ :
لجمع ما نبت منه
من غير زراعة ، فيمسك أحدهم قفة كبيرة بيساره وتكون بيمناه مقرعة يضرب بها الزرع
الصفحه ١٠٩ :
معجم ، ومعنى ذلك ، سبعة معادن ، وأنه مؤلّف منها ، وقد جلى من هذا العمود مقدار
السبّابة ولذلك المجلوّ