الصفحه ٢٣٣ :
، يسكنون ، ويأكلون ، ويعيشون على هواهم ، وعندما يعزمون على مغادرة منزله ، كان
يأمر بأن تملأ غراراتهم بالمؤن
الصفحه ٨ : على الجوانب السياسية بداية ، والاقتصادية لاحقا. أما الوجود الفرنسي فقد كان
عسكريا واجتماعيا وثقافيا
الصفحه ١٠٥ : بروعتها الداخلية.
إنها وعاء فائق
الجمال نصف بيزنطي ، ونصف روماني ، يقوم على أعمدة من الجرانيت التي طليت
الصفحه ١٢ :
على الإجابة عن كل
أسئلتي العلمية التي كانت تجد على الدوام إجابات شافية من علمه الغزير ، وأخلاقه
الصفحه ١٤ : الحادثة وبذلك تكتمل الصورة. انظر : صفحات من تاريخ مكة المكرمة ،
سنوك هور خرونيه ، نقله إلى العربية د. علي
الصفحه ٨٢ : كليا ، يدل بما لا يترك مجالا للشك على الوجود المتزامن ، والفعل
المتقطع أو المستمر ، للماء والنار في
الصفحه ٩٨ : ، إنه وادي صلاف (١). كانت الجمال هنا ، والحمد لله ، على الأرض المناسبة لها ؛
أي على طريق رملية مستوية
الصفحه ١١٦ : البحر على شكل نتوء صخري ، أما الضلعان الآخران فإنهما محاطان بخليجين ؛ خليج
السويس في الشمال ، وخليج
الصفحه ١٨٢ :
وجنبيات خضراء
تسبغ على مكان الموت هذا ، هيئة زاهية. وكان هناك غير بعيد عدد من الشباب الهنود
يلعبون
الصفحه ١٩١ : يثرن رغبات تستمر متأججة حتى بعد الزواج (١).
كانت نافذتي مطلّا
أشرف من خلالها على الميناء كله : لا
الصفحه ٢٧١ : يخشى أن يتعرض هو نفسه أو نحن لبعض الشتائم من
الباشي بوزوق. ولكن الحركة التي فرضها الحذر عليه تمّ
الصفحه ٣٠٩ :
مخصصة حصرا للحريم
ولكل ما / ٢٥٠ / يتعلق بهن من عبيد وخدم ، الخ. ويعلو البيت سقف محاط بجدار على
شكل
الصفحه ٧١ : الرحلات بينهما يوميا ؛ وكان على متنه ثمانية أو عشرة من
الشجعان الذين يرتدون سترا بيضاء وأحزمة حمراء ، وكان
الصفحه ٨٩ : في التراب لكي يعاقبه على بطولته.
تبلغ المسافة من
الطور إلى دير جبل سيناء خمسة وعشرين فرسخا ؛ وهذا
الصفحه ١٣٧ : عربي ، لكن العرب يعرفون هذا النوع من السفن بهذا
الاسم. انظر : تاريخ الغوص على اللؤلؤ في الكويت والخليج