الصفحه ٣٤١ :
ووجدت هنا دليلين
آخرين على ذلك : أولهما يكمن في الطريقة التي تعامل بها العرب مع الأشراف ومعنا
الصفحه ٣٢ :
لم أكتف بالترجمة
، وإنما علّقت عليها بما يزيدها وضوحا ؛ فعرّفت بأشخاص الرحلة ، وما غمض من
أمكنتها
الصفحه ٦٧ : أسجلهما لتكونا عظة للرحالة الذين يسيرون على خطانا في
المعاناة من حياة الرحيل ومشكلاتها البسيطة التي لا
الصفحه ٦٩ :
السويس ، وعرض
علينا خدماته ، فقبلنا ، وقد كان على استعداد للذهاب معنا إلى آخر الدنيا من أجل
عشر
الصفحه ٩٧ : الطريق ، وكثرة الحجارة فيها ، وقربها من
الهاوية. لذلك صعدنا هذه الطلعة الطويلة التي لا تنتهي على القدمين
الصفحه ١٠٦ : سخية ، تدل على
كرمه واهتمامه. وإن كل تلك التحف ، كثيرة كانت أم قليلة ، هي مزية جيدة ، وليس
بينها ما هو
الصفحه ١٣٩ :
كان على متنه ،
ناهيك عن الريس ، فريق مكون من عشرة بحارة ، وعبد أسود صغير ، رشيق ونبيه ، كان في
الصفحه ١٤٤ :
أو ستة أيام من
المسير ، وعلى بعد ١٤ يوما من العقبة ، على طريق قافلة أخرى ؛ هي قافلة دمشق ،
آثار في
الصفحه ١٤٨ :
الاشتقاق الذي أراه صوابا. تسمي العرب جهنم الدار الحمراء ، وإن لهذه الصفة لديهم
على الدوام دلالة شؤم ؛ فهل
الصفحه ١٥٦ : ء اليوم على متن
مركب محلي عائد من القصير ، وقد خرج أقارب القادمين الجدد وأصدقاؤهم للاحتفال
بعودتهم احتفالا
الصفحه ١٧٥ : لنقص في
المال ، ولما لم يكن لهم أي موارد ، فإنهم ظلوا هنا عالة على الناس. هناك كثير من
الحجاج المصريين
الصفحه ١٨٠ :
إن أمنا جميعا
التي حكم عليها أن تظل محتشمة ، على الرغم منها ، لقيت نتائج ما قامت به عندما
امتهنت
الصفحه ١٨٣ : الرمال ، التي تمتد حتى تخوم الأفق. وتلوح على البعد سلسلة من الجبال التي
يلفها الضباب ، وتختفي ملامحها في
الصفحه ١٨٤ : .
واستولى طباخنا غاسبارو على المطبخ الذي كان يقع على السطح ؛ أما بقية الخدم فإنهم
أقاموا حيث استطاعوا ، وكما
الصفحه ١٨٨ :
الضارب إلى السمرة
، فإنّ الجلّاب علقوا عليها أملا كبير للحصول على ربح وفير. كانت الفتاة المسكينة