الصفحه ٥٦ : رقم (١٣) ، على أرض حجرية تنتشر عليها نباتات الداتورة (١) Daturas. لقد كتب بعض الرحالة أن شجرة الحجاج
الصفحه ٧٥ :
عتاقة (١) ، كأنه عملاق من الحجارة شهد منذ أكثر من أربعين قرنا مرور
رهط من المصريين على سفوحه
الصفحه ٨٨ : سياسية خفية ؛ فقد كان عباس باشا منذ بعض الوقت قد بدأ يستميل البدو
القاطنين على الحدود السورية ، ويقرّبهم
الصفحه ١٢١ :
كان عليّ أن أرسل
في الأمسية التي وصلنا فيها رسالة إلى المهندسين الفرنسيين المقيمين في وادي حبران
الصفحه ١٢٢ :
التالي : يأخذ
الدير على عاتقه تقديم الخبز لكل زائر وذلك موجود في شروط تأسيسه. يوزع ذلك الخبز
الصفحه ١٣٤ : والفروع ،
والذي لا يتناسب أبدا مع حجم رأسه وبقية أعضاء جسده.
كان الغداء بهيجا
، وقد تعرفت خلاله على
الصفحه ١٧٠ :
ولفرض هيبتها لذلك اشتهرت بأنها مدينة مستعصية على الاحتلال ، وبأنها أكثر الأمكنة
تحصينا في الحجاز. يوجد
الصفحه ١٩٢ :
بيننا بعد وقت
قليل ، وأصبحنا أصدقاء من الساعة الأولى. / ١٤٣ / تناولت طعام الغداء على متن
السفينة
الصفحه ١٩٨ :
عليها لا يتقدمه
إلا رئيس الوزراء ، ويتقاضى سنويا مليونا ومئتي قرش ، يضاعفها مرتين أو ثلاثا عادة
الصفحه ٢٠٣ :
إن أول الشخصيات
الرسمية التي عرفتها بعد الباشا ، ولكن على سبيل الفضول ، كان كرد عثمان أغا
الصفحه ٢٠٧ :
، أفادني بقدر ما كان لطيفا معي. عيّنه محمد علي ، وأبقاه عباس في منصبه ، على
الرغم منه ، لأن مناخ جدة أتلف
الصفحه ٢٤٧ :
وكان سعود حينئذ
قد أبطل الدعاء للسلطان العثماني على المنابر في الصلوات العامة ، مما يعني أنه
أعلن
الصفحه ٢٥٤ :
باستقلال شكلي ،
وبسلطة اسمية. وقد كانوا يعاملون على الدوام كما يعامل شيوخ قبائل الحجاز ، كانوا
الصفحه ٢٦٣ :
تعد إلّا دعوة ،
والثانية لم تعد إلّا سرابا. ولم يكن صعبا على الباب العالي أن يستغل تنافسهما ،
وأن
الصفحه ٢٧٣ :
كانت تمرّ من فوق
رؤوسنا لتذهب إلى مكة المكرمة حيث كانت هناك بدون شك أوكارها ، لم نكن إلا على بعد