الصفحه ٨٤ : وصل وهو للبعير كالسرج للفرس ، وكنى بشد الرحال عن السفر
لأنه لازمه مع مخرج ذكرها مخرج الغالب في ركب
الصفحه ١٣٨ : يروق من
صفو صدر
[ومدبر من الوفا كاس حب
مع طيب يفوق
أطيب عطر]
ومغن
الصفحه ١٤٠ : برسباي على يد شيخ الخدام قاسم المحلي غالب
مسجد قبا وسقطت منارته. سنة سبع وسبعين وثمانمائة فجددت مع عمارة
الصفحه ١٩٥ : ، وسنده ضعيف جدا مع كونه مخالفا لرواية الصحيح أنه من الأنصار.
وقال ابن بصأل : معنى قوله [سبقك] ، أي إلى
الصفحه ٢٣١ : نوره يجلو
الظلاما
في العشرين من
الحمل يكون طلوع الفرغ المؤخذ مع الفجر وفي (١) الرابع عشر منه
الصفحه ١٣ : ](٢)
مع السماحة وما
وهو متهم يزيد
من إيناسي
[فتهادى](٣)
في حرزطة مقيم
الصفحه ٣٥ :
مثل هذا الكلام مع
أن رؤية أبي جهل للنبي صلّى الله تعالى وسلم عليه لم تفده فقال له بعض من سمعه
الصفحه ٣٦ : عجبّا ممن
يحب يزعمه
يقيم مع الدعوى
ويستعمل الكثبا
وزلات مثلى لا
تعده [كثرة
الصفحه ٥٤ : للزائر أن
يقصد الروضة المطهرة مع الوقار والافتقار فيصلي تحية المسجد ، بمصلاة عليه [الصلاة](٢) السلام وهو
الصفحه ٦٤ : يؤمن بكرامات الأولياء أولا ، فإن كان الثاني فقد سقط البحث
معه فإنه يكذب ما أثبتت السنة بالدلائل الواضحة
الصفحه ٧٨ : لنا معه حيث حرم ما فاز به غيره في هذه النشأة معجلا وإن كان في المطلوب من
حيث لا يعلم ، كما قيل
الصفحه ١٠٣ : رضي الله تعالى عنها من غير واسطة وكأنهم نظروا لما في
حديث آخر مع عدم النظر لتلك الرابطة وهو «يا فاطمة
الصفحه ١١٥ : (١) الرحلة فلا يرتحل بل يؤثر وطنه مع إمكان الارتحال والقدرة
على التحول والانتقال.
فيا وطني إن
فاتني
الصفحه ١٢٨ : تكرار اسم
الحبيب في القافية غير مذموم فإنه لا يضر شيء مع اسمه وعلى ذكر المطر في التهنية
به.
لله
الصفحه ١٤٢ :
بل الأيام إن
درس الكتاب
وأدعوا الله مع
سرف المعاصي
فقد تدعوا
العصاة وقد