الصفحه ٣٤ : ربما يخشى [عليه](٢) من الوقوف بين يديه صلّى الله تعالى وسلم عليه فيجب
الاجتهاد في تصفية الجنان مع
الصفحه ٣٩ :
[ومن محاسنها](١) : ان أهلها أول من يشفع لهم مع الاختصاص بمزيد الإكرام
«وأنه يبعث الميت بها من الآمنين
الصفحه ٤٢ : معين : لم يسمع من جابر ولا من أبي هريرة. انظر / تهذيب
التهذيب (٣ / ٣٤٥) ـ (٢٢٠٦).
الصفحه ٤٥ : في الصحابة والتابعين من غير أهلها كأهل
البصرة والكوفة ، وكان مقتضى هذا أن يكون إجماعهم حجة مع أن
الصفحه ٥٣ :
عينيه حتى كأنه يراه مع ملاحظة الأدب [والاستغاثة](٦).
وما أحسن ما قال :
[بمثلك](٧) الشوق الشديد
الصفحه ٥٦ :
قد يفضي إلى [الملل](١) وقلة الأدب والحكم يدور مع العلة وعنه عليه [الصلاة](٢) والسلام «اللهم لا
الصفحه ٥٧ : لأنها باعتبار ذاتها لا بما عرض لها من نحو [حماها](١٢) مع أنها نقلت إلى الحجفة أعذب أرض في تهامة
الصفحه ٥٩ :
قبره فيه شيء فيزار مجرد القبر ويسلم على غائب لأنه جائز أن يرى في الليل والنهار
مع اتصال الأوقات على
الصفحه ٦١ : المروية وإلا فلا يقبل منه ، وأشاروا إلى ما إذا
رآه على هيئة تخالف هيئته مع أن الصورة كما هي ، فقال أبو سعد
الصفحه ٦٥ :
[وفي الحي هيفاء المعاطف لو بدت
مع الورق كأن
الوقت فيها تغنّت
عجبت لها في
الصفحه ٦٧ : محامده بالدعوات الصاعدة وذلك
بعد قضائه المناسك الشريفة إلى هذه المدينة المنيفة ومعه حجر من الألماس محفوف
الصفحه ٧٠ : تجري مع
الأنفاس
وإذا أحب الله
يومّا عبده
ألقى عليه محبة
للناس
ومن
الصفحه ٧٦ : بعده أبسط حضورا لمن قصده ولا شك أن التوجه
إلى وجهته الروحية مع التمثل [إليه](٥) بين يديه بالجثمان أكمل
الصفحه ٧٩ : والمآل واحد سواء ضربت الزجاج على الحجر أو الحجر على الزجاج. وأنا مع العراقيين
[ومآل الأقوال](١) يرجع إلى
الصفحه ٨٠ : عليه وقرت العين بالقرب من الله تعالى ورسوله مع
الفوز بكرامة الرضوان التي [هي](٣) أعظم من الجنان كما قال