الصفحه ١٨٨ : ، ولما عاد إلى
المدينة سمع النوح على قتلى الأنصار قال لكن حمزة لا بواكي له فسمع الأنصار فأمروا
نساءهم أن
الصفحه ١٩٧ : ألف بكر ثم صرت إلى ما ترى من سكان
الثرى :
فإن كنت لا تدري
متى الموت فاعلمن
الصفحه ١٩٩ :
يا قلب في عشق
الجمال الباقي
وقال غيره :
تنزهت عن دار
تؤل إلى الفنا
الصفحه ٢٠١ : فضيلة
الموت
فإنها وسيلة إلى
فراقك
ما تكره وإن كان
سببّا لفراقك ما تحب من
الصفحه ٢٠٤ : الخارج إليه وعليها بابان يفتحان كل
ليلة جمعة وصبيحتها ويروى أن الحسن رضي الله تعالى عنه ، نقل أباه إلى
الصفحه ٢٢٤ :
والكشف أعظم
منهاجّا وأوضحه
فإن سألت إله
الخلق مسألة
فاسأله كشفّا
فإن الله
الصفحه ٢٤٣ : الوارد إلى هذه الديار إلا بحسب ما
يقتضيه الحال ، فإنه بتعظيمه يطأ غيره ، ثم يتمرد على معظمه فيطأه كذلك
الصفحه ٢٤٦ :
فاتفق أن الحرس
صادفوه ليلا في بعض الطرق فأخذوه وذهبوا به إلى السجن فلما كان الصباح بلغته القصة
، فركب
الصفحه ١٢ : من الأنبياء والمرسلين وآله [وأصحابه](٩) والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين [آمين](١٠).
أما بعد
الصفحه ٢١ : بالحواسد
والعذال ، نسبوني من ذلك إلى المحال وقال قائلهم مادح نفسه يقريك السلام. فأقول
نعم ويهدي من التحية
الصفحه ٢٦ :
الشيخ محمد البكري :
دار الحبيب
إخوان تهواها
ونحن من طرب إلى
ذكراها
الصفحه ٢٧ :
واختصها
بالطيبين لطيبها
واختارها ودعا
إلى سكناها
لا كالمدينة
الصفحه ٣٣ : إلى
أرض طيبة
وإن خانني بعد
التفرق إخواني
سقى الله أرضا
لو ظفرت بتربها
الصفحه ٣٤ : ملاحظة الاستمداد. من سعة العفو عما لا وصول إليه ،
فإنه يمد كلا بما يناسب حاله ، ولا وصول إلى الحضرة
الصفحه ٤٠ :
على قوت حظ من
جوار محمد
حقيق بأن تبكي
إلى آخر الدهرى
ستدري إذا قمنا
وقد رفع