الصفحه ٧٢ : المرعى
لقد خاب من يسعى
إلى غير بابكم
وفاز الذي يومّا
إلى بابكم يسعى
الصفحه ٧٤ :
إلى أين عنها يا
لك الخير تذهب
أعن دار سعدى
بعد ما بان بانها
وفاح شذا
الصفحه ٧٧ : من قبل الزائر [وتحقيق](٢) هذا الوجدان [وجدان](٣) كان بمعنى أدرك وصادف فهو يتعدى إلى [مفعول واحد وهو
الصفحه ٨٢ : خلفه منهم الماشي ومنهم الراكب فما مر بدار من دور الأنصار إلا قالوا هلم يا
رسول الله إلى القوة والمنعة
الصفحه ٨٨ : الملائكة يحفون
بالقبر الشريف ، ويصلون عليه إلى الليل ، ثم ينزل سبعون ألفّا يفعلون كذلك إلى
الفجر وهكذا حتى
الصفحه ١١٧ :
وأنتم في حمى
المختار في حرم
عليه صلى إله
العرش ما سجعت
ورق الحمائم بين
الضال
الصفحه ١٢٢ : قديمّا وحديثّا يتبركون
بها وينقلون إلى الآفاق من مائها وفيه أنها بئر فاطمة بنت الحسين بن علي بن أبي
طالب
الصفحه ١٢٨ :
بحيث هدم الدور وذهب بالمال والرجال ودخل إلى المسجد وطاف بالبيت بحيث كان تاريخه
رقى إلى قفل بيت الله
الصفحه ١٣٥ :
وقال القيراطي :
عرض إلى ركب
الحجاز اسائله
في عهده بسكان
سلع
الصفحه ١٣٩ :
قبا وعلى آله وأصحابه وشيعته وأحزابه وعنه عليه الصلاة والسلام صلاة في مسجد قبا
كعمرة (٢) وفي الأثر لأن
الصفحه ١٤٧ :
عير يمر بالعصب
ويعترض قباء يمينّا فيدخل الشدقاء والبستان ثم يخرج إلى العليقة ثم يمر بصرارة
شاهين
الصفحه ١٤٨ : المذكورة بيد آل شاهين من الأشراف
الوحاحدة الحسينيين انتهى.
قلت وإذا صح خبر
النخلة فينبغي أن تكون من حر
الصفحه ١٧٣ : في حسنه
تبارك الله
العظيم العلي (٢)
وقال في النخل
المجدود :
أنظر إلى
الصفحه ١٧٦ : في الوقت ولم
يزل كذلك إلى أن تشرب الخل وترش منه على القضيب فحينئذ يسكن قال وهو من المجربات [ومن
منافع
الصفحه ١٨١ : وبضعا وثلاثين (٤) ، منها الصيحاني وهو نخل يعرف إلى الآن بهذا الاسم وهو بيد
أولاد صفوي بن سليمان الطفيلي