الصفحه ١٠٧ : وقف له على فاحشة إلا بحق الشرع ولا
يعيره بها فإنه لا يدري ما يفعل به وقد قال الله تعالى (إِنَّ
الصفحه ٥٦ : رواه إبراهيم بن عبد الرحمن بن عبد القارئ انه نظر إلى
ابن عمر وهو يضع يده على مقعد النبيّ
الصفحه ٨٧ :
أنت في الأنبياء
سلطان شرع
جئت بالسيف منذر
الكفار
فعليك السلام من
عبد ود
الصفحه ٢٤ : بعضهم
:
إن المدينة لا
يشك كمكة
حرم ولكن بالنبي
تفضل
فهي الأمان
لخائف
الصفحه ٥٧ :
أن لا يشم مدى
الزمان غواليا
صبت علي مصاب لو
أنها
صبت على الأيام
صرن لياليا
الصفحه ١٨١ : ، والأولى أن ذلك خاص بعجوة المدينة ، ثم هل هو خاص بزمان
نطقه أو في كل زمان أهذا محتمل ويرفع هذا الاحتمال
الصفحه ١١٢ : الحماما
ليت شعري هل أرى
شعبهم
بعد بعدي وترى
عيني الخياما
ما عليكم
الصفحه ١٨٦ : إذا قيل هل
تعود له
يقول وبيني
وبينه حمزه
وعنه عليه الصلاة
والسلام أنه صعد
الصفحه ٢١١ :
وسهل لنا صعب
الأمور إذا اشتدا
وقال :
يا دار هل يقضى
لنا برجوع
ويعود لي
الصفحه ٨٩ :
تتمة (١) : بيع كسوة الضريح النبوي. إذا صارت مخلوقة وجددت ونقلها
جائز بناء على [أن](٢) ذلك موقوف
الصفحه ٢٢٧ : عندي
مسئلة : هل تكون
وقفة الجمعة بسبعين حجة؟
قال ابن القيم
الجوزية : ليس لذلك أصل ولا رأينا
الصفحه ٤٣ :
قرة العين هل إلى
لقاك سبيل ليس
فيه موانع
وما أحسن ما قال :
قنعنا بنا
الصفحه ٢٢٨ : رحمته
مسئلة
: هل كان الحج
واجبّا على من كان قبلنا أولّا فيه خلاف.
قال ابن الخليل :
الصحيح
الصفحه ١٦ : الرحيم الرحمن.
أولئك الناس إن
عدوا وإن ذكروا
ومن سواهم فلغو
غير معدود
الصفحه ١٧١ :
عروقها فتقطع من دونها وتغرس فتنبت وتثبت حكي في كتاب المباهج أنه أهدي لبعض
الرؤساء عذق واحد بسرة حمرا