الصفحه ٤٦ : صاحب المحكم : الكير الزق الذي ينفخ فيه
الحداد. قال الحافظ : ويؤيد الأول ما رواه عمرو بن شبة في أخبار
الصفحه ٤٩ : المدينة وسلامتهم من البدع وأن عملهم حجة كما رواه الإمام
مالك اه. قال الحافظ : وهذا إن سلم اختص بعصر النبيّ
الصفحه ٥٤ : ب [الأليق].
(٤) سقط من أ.
(٥) في ب [اسطوان].
(٦) قال الإمام أحمد
في رواية عبد الله بن يزيد بن قسيط عن
الصفحه ٥٥ : عنه يعني قول
الكرماني من استقبال القبلة مردود بما رواه في مسنده عن ابن عمر رضي [الله تعالى](٢) عنهما
الصفحه ٦٢ :
وفي رواية لن يدخل
النار من رآني كذا في التحفة الفاخرة في إصلاح الدنيا والآخرة ، وفي المواهب
الصفحه ٦٦ :
ومن كان في وجه
الكريم مطالعّا
فليس فقيرّا
للرواية والكتب
وأقول
الصفحه ٦٩ : إليها يثاب عليها حيث ورد كما رواه أبو الشيخ عن
عائشة رضي الله تعالى عنها مرفوعّا «النظر إلى الكعبة عبادة
الصفحه ٨٠ : (١ / ١٣١). واعلم أن مدار رواية الإمام أحمد والترمذي والبيهقي على محمد
بن ثابت وهو ضعيف ويحتج بروايته. انظر
الصفحه ٨٢ : علينا
من ثنيات الوداع
وجب الشكر علينا
ما دعى لله داع (٢)
وفي رواية :
أيها
الصفحه ٨٨ : ](٣) يمين آثمة ، ولو على سواك أخضر ، إلا تبوأ مقعده من النار
أو وجبت له النار» (٤).
وفي رواية «من حلف
عند
الصفحه ٩٢ : رومة يشرب رواء في الجنة ، فاشتراها عثمان رضياللهعنه
من ماله فتصدق بها. انظر تاريخ المدينة لا بن شبة
الصفحه ٩٣ :
__________________
(١) سقط من أ.
(٢) رواه أبو داود
والطبراني وقال ابن شبّة : حدثنا هارون بن معروف قال : حدثنا محمد بن سلمة
الصفحه ٩٥ : (٦).
__________________
(١) سقط من ب.
(٢) في ب [رواه].
(٣) سقط من ب.
(٤) في ب [الكبيرة].
(٥) قال ابن شبّة :
وحدّثنا عن ابن
الصفحه ١٠١ : ].
(٥) رواه ابن ماجه في
المقدمة ١ / ٥١ الحديث ١٤٣ مختصرا. والطبراني في الكبير ٣ / ٤٨ الحديث ٢٦٤٧ ـ والحاكم
في
الصفحه ١٢٢ : وفي رواية لا تقوم الساعة حتى يبلغ البناء شجرة ذي
الحليفة وهي على ستة أميال من المدينة وقال الأسدي خمسة