الصفحه ١٢٢ : قديمّا وحديثّا يتبركون
بها وينقلون إلى الآفاق من مائها وفيه أنها بئر فاطمة بنت الحسين بن علي بن أبي
طالب
الصفحه ١٨٨ : ، ولما عاد إلى
المدينة سمع النوح على قتلى الأنصار قال لكن حمزة لا بواكي له فسمع الأنصار فأمروا
نساءهم أن
الصفحه ٢٢٤ : وفي اليوم السابع عشر من
شهر رمضان يذهب المجاورون بالمدينة إلى مسجد قباء يزعمون
الصفحه ١٨٤ : الواصلة إلى المدينة المنورة والرجبه البناء حول
النخلة تحفظها (١) إذا مالت أو المسوكة لحفظ ثمرتها والجذل
الصفحه ٦٧ : محامده بالدعوات الصاعدة وذلك
بعد قضائه المناسك الشريفة إلى هذه المدينة المنيفة ومعه حجر من الألماس محفوف
الصفحه ٣٦ : محمد
وذاك [شأنها](٧) من البقاع [يلوح](٨)
وألا فما للركب
هاج اشتياقهم
الصفحه ١٠٤ :
وإذا طلع الصباح
فلا حاجة إلى المصباح قال بعضهم إذا رأيت المبتلي من أهل البيت ورأيت في نفسك
الرحمة
الصفحه ٢١٣ : يوسع أهل المدينة في معاشهم ويتهادون بالأطعمة وذلك من السنن السنية.
وما أحسن ما قال :
وسع على
الصفحه ٢٧ :
واختصها
بالطيبين لطيبها
واختارها ودعا
إلى سكناها
لا كالمدينة
الصفحه ٢٢٧ :
وكسر حاء حجة قد
رجحوا
في أول يوم منه
يكون خروج قاصدي الحج من سكان المدينة المنورة ممن ساعدتهم
الصفحه ٨٤ : والخبث. وقيل : هو أقصى بالنسبة إلى مسجد المدينة لأنه بعيد من مكة
وبيت المقدس أبعد منه ولبيت المقدس عدة
الصفحه ٢١٢ :
ويتلوه الركب
الشامي قافلا إلى وطنه فيقيم بالمدينة نحو عشرة أيام وينزل بالمناخة الشامية في
شرقي سلع
الصفحه ٤٥ : : أن
العالم من أهل المدينة أعلم منه من غير أهلها ، وفيه إشارة إلى أن للبقاع أثرّا في
ذلك وفي الأرض قطع
الصفحه ٢١ : [ينصرف](٨) إلا إليها والنسبة إليها «مدني» وإلى غيرها من المدن مديني
للفرق كذا في الوفاء.
مسئلة
الصفحه ٢٤ : : في بيان الأحاديث الواردة في بيان حرم المدينة : منها : عن الخليفة علي ـ عليهالسلام
ـ مرفوعا