الصفحه ٢٢٩ : (له إلى الله تعالى) (١) حاجة وأتى إلى قبر سيدنا إسماعيل بن جعفر الصادق وهو في قبلي
باب البقيع من داخل
الصفحه ٢٣٣ : وفي الثالث والعشرين منه قلب العقرب وعلى هذا تدور
الفصول.
أدام الله عزك
في سعود
الصفحه ١٢٠ :
من ترابه فتجعلونه
في ماء ثم يتفل أحدكم ويقول بسم الله تراب أرضنا بريق بعضنا (١) شفاء لمريضنا بإذن
الصفحه ٨٣ : ناقته الميمونة عند المسجد الشريف قال هذا
المنزل إن شاء الله تعالى اللهم أنزلني منزلا مباركّا وأنت خير
الصفحه ٢٤٥ : في
مشاغب الانكار ، ولأهل المظاهر مجال في حكم الظاهر ، والله أعلم بالسرائر.
ومن محاسن المدينة
أن
الصفحه ٥٨ :
[وأعدلها](١) وأكثرها ماء ونخيلا ، وأحسنها أهلا ومقيلا سيما وفيها
أخوال نبينا صلّى الله تعالى وسلم
الصفحه ١١٨ :
باب في ذكر المصلى والنقا والعقيق المؤذن بطيب اللقا
ورعى الله
الأبرق والمصلى
الصفحه ١٢٤ :
ومن صميم هاشم
عريقه
صلى عليك الله
ما انهل الحيا
وما سرى في فلك
عتوقه
الصفحه ٤٩ : . انظر / فتح الباري (٤ / ١١١).
(٣) قال الحافظ ابن
حجر : كل مؤمن له في نفسه سائق إلى المدينة لمحبته في
الصفحه ١٥٩ : ولله دره :
سقى الله في أرض
العوالي منازلها (٢)
قطعت (٣) بها دهر الربذا من العمر
الصفحه ٢٣٥ : ء (٢) إليه صلى الله وسلم عليه وأوصاف الأشراف أشراف الأوصاف على
أن في المدينة قومّا من أهاليها كأنهم لآليها
الصفحه ١٥٦ :
وقلوبنا في رسمه
تتكلم
وأها له طللا
برامة بينما
هو بالحياء منهن
إذا هو معدم
الصفحه ١٦١ : شاء ابيب الغيث الصيب.
سقى الله في
وادي جفاف بنائلا
لهن جفاء رائق
اللون والحسن
الصفحه ١٢٦ :
وفي الخبر : يا
عائشة جبنا من هذا العقيق فما ألين موطأه وأعذب ماؤه قالت : يا رسول الله أفلا
تنتقل
الصفحه ٢٧ :
منزل وكفى لها
شرفّا حلول محمد
بفناها
حظيت بهجرة خير
من وطئ الثرى