الصفحه ٢٢٥ : الأصيل نزلوا إلى المدينة مع حاشيتهم في موكب عظيم ويبرز أكثر الناس
إلى وادي بطحان للتفرج على موكبهم في ذلك
الصفحه ١١٥ :
وهيهات لي يوم
القيامة إشغال
على أن المدينة مع
شظف العيش بها في غالب الأحيان قد وسع الله تعالى
الصفحه ٦٧ : محامده بالدعوات الصاعدة وذلك
بعد قضائه المناسك الشريفة إلى هذه المدينة المنيفة ومعه حجر من الألماس محفوف
الصفحه ١٩١ :
لأن المجد قال
اجمعوا فيه على تثنية التاء وفتح الراء وهي مدينة بحضرموت وقيل قرية باليمامة وقيل
غير
الصفحه ٤٥ :
ومنها : حديث «يوشك
الناس أن يضربوا أكباد الإبل فلا يجدوا عالما أعلم من عالم المدينة» (١).
قيل معناه
الصفحه ١٨١ : الحموي عن جابر رضياللهعنه قال كنت مع النبي صلى الله تعالى وسلم عليه في بعض حيطان
المدينة ويد علي في يده
الصفحه ٢٤٤ : أراد
المجاورة بالمدينة المنورة أن يكون لين الأعطاف ، هين الانعطاف ، حافظا لحرمة
مكانها. محافظّا على
الصفحه ٢٢٦ : شريف يجتمع الناس
فيه في المسجد النبوي ثم يصعد القاضي وشيخ الحرم مع الخدام والفراشين إلى سطح
المسجد
الصفحه ٧٦ :
وعبدك ونبيك دعاك
لأهل مكة ، وأنا محمد عبدك ورسولك أدعوك لأهل المدينة مثلما دعاك به إبراهيم لمكة
الصفحه ١٤٠ : برسباي على يد شيخ الخدام قاسم المحلي غالب
مسجد قبا وسقطت منارته. سنة سبع وسبعين وثمانمائة فجددت مع عمارة
الصفحه ٤٢ : ، والعطف على أهل بلد رسول الله صلّى
الله تعالى وسلم عليه وجيرانه ، فإنه بلغنا أنه قال «المدينة مهاجري
الصفحه ١٠٤ : والهدى
ولكن طبع النفس
للنفس قائدا
ومن محاسن المدينة
تعدد [الحكام](١) بها وفيه
الصفحه ١٨٢ : الدرادري ذكر (٢) محاسن في محاسن التمر اثني عشر سيدها البرني وغرس أهل
المدينة له أكثر وعنايتهم به أتم وإذا
الصفحه ٢٠٩ : شبعوا
في دولة آل عثمان خلد الله تعالى أيامهم إلى قيام الميزان وتمتاز أهل المدينة بما
فضل عن أهل مكة مع
الصفحه ١٦١ : الوفاء
، زهرة بالضم ثم السكون ، بين الحرة الشرقية ، والسافلة مما يلي القف ، كانت من
أعظم قرى المدينة