الصفحه ١٥٣ : على مواضع بالمدينة المنورة أشهرها جزع قباء وما في غربي قباء ،
وقبلتها من الآبار فماؤه أعذب أموا
الصفحه ١٦٠ : بالمدينة عليها نخل لعبيد
الله بن موسى.
قال كثير عزة :
كأن دموع العين
لما تحللت
الصفحه ١٨٦ : أحدا فأقبل على المدينة وقال ويل أمها (٢) قرية تدعها أهلها كأينع ما تكون (٣) وفي أحد غار زعموا أن النبي
الصفحه ١٩٠ :
الصدقة حدائق ،
ونخيل خارج المدينة في الجهة الشمالية منها أملاك ومنها أوقاف وهو جزع متسع
الأرجاء والرحاب
الصفحه ٢٠٨ : وحبل الوصل
لم ينصرم
في اليوم الأول من
هذا الشهر الشريف أو الثاني منه وصول قافلة المدينة
الصفحه ٢١٧ : انه عمل مدينة وعمل فيها صورة على عمود من رخام من
اعتنقه لم يحتجب عن نظره شيء من الروحانية وسمع كلامهم
الصفحه ٢٢٧ :
وصفه وبه يظهر
وبتسمية المدينة المنورة أكالة القرى والحمد لله على هذه الأنعام والله تعالى يخلد
هذه
الصفحه ٢٣٥ :
تتميم : لا ريب في
أن أهل المدينة المنورة من أسعد هذه الأمة بجوار سلطان الأنبياء وصدق التوسل به
والانتما
الصفحه ٢٤٣ : الخصوص المدينة المنورة ، وكان المرحوم العلامة الشيخ إبراهيم بن
أبي الحرم المدني يقول : ليس من الرأي تعظيم
الصفحه ١١ : ]
الحمد لله (٢) الذي حبب إلينا المدينة ، وجعلها من أفضل البقاع الأمينة
فنحن من جوار هذا النبي الأمين. من
الصفحه ١٢ : : (١١)
فلما كانت المدينة
الشريفة مسقط رأسي ورياضها الوريقة منبت غراسي بلاد بها ينطق على [تماه](١٢
الصفحه ١٧ : وسدته السنية مدينة علم يهاجر إليها ولا برحت [وفود](٥) العلماء عاكفة بناديه [وألسنة](٦) الرجاء من آفاق
الصفحه ٢٢ : .
مسئلة
: هل للمدينة حرم
كما بمكة أم لا؟ الجواب أنها ليست بحرم عندنا والمراد
الصفحه ٢٦ :
المدينة لا ينكر ومحاسنها الغراء لا تحصى ولا تحصر وجيران صاحب «الحوض والكوثر» (٢) «المغفور له من
ذنبه ما
الصفحه ٢٩ : وقد
رأى إقبالها
يا ليت دهري كله
شعبان
باب : فيما تميزت
به المدينة الشريفة عما