الصفحه ١٩٦ : البقيع بالمدينة انتهى وعن أبي مويهبة مولى رسول الله صلى الله
تعالى وسلم عليه قال بعثني رسول الله صلى الله
الصفحه ٥٦ :
قد يفضي إلى [الملل](١) وقلة الأدب والحكم يدور مع العلة وعنه عليه [الصلاة](٢) والسلام «اللهم لا
الصفحه ٨٩ : (٦).
قال السبكي في
كتابه تنزل السكينة على قناديل المدينة اختلفوا إذا وسع المسجد عما كان عليه في
زمنه صلّى
الصفحه ٩١ : رومة وبضاعة ، كذا بصة قل
بئر صاء مع العهن بئر إريس كأنيس وتعرف ببئر النبي صلى الله تعالى عليه وسلم. سقط
الصفحه ٩٦ : يخرجون مع النبي صلّى الله تعالى عليه وسلم ويخافون البيات
فيدخلون كهف بني حرام وهو في غربي جبل سلع
الصفحه ٩٧ :
كل من في الوجود
يرمي بسهمه
لا أبالي ولو
أصاب فؤادي
أنه لا يضر شيء
مع اسمه
الصفحه ١٤٧ : (٢) على سبعة أميال من المدينة يمر بالصيحاني المعروف بأم عشرة
ثم بجفاف ثم بالقصاة بالفاء وهو موضع في غربي
الصفحه ١٩٢ : أربعة أميال من المدينة كذا في العقد النبوي وهي في الجهة الشرقية وتشتمل
على آبار ومزارع شتى [وكان بها نخل
الصفحه ٢٠٣ : سعد أن يزيد بعث برأس الحسين
رضي الله تعالى عنه إلى عامله بالمدينة فكفنه ودفنه عند قبر أمه فاطمة
الصفحه ٢٠٥ : تحقيق من فيها منهن إلا قبر عائشة رضي
الله تعالى عنها في قول ، وقبر عقيل بن أبي طالب ، ومعه عبد الله بن
الصفحه ٢١٢ :
ويتلوه الركب
الشامي قافلا إلى وطنه فيقيم بالمدينة نحو عشرة أيام وينزل بالمناخة الشامية في
شرقي سلع
الصفحه ٢٢٩ : زال هذا الشهر يعرف في المدينة المنورة (٢) باللأواء (٣) وضيق الصدر ولم تزل فيه (٤) النفوس تترقب الأخبار
الصفحه ٢٤٦ : رأيت هل أضعناك فكان سببّا لهدايته ، ومن أحسن ما
يحكى أن رجلان كانا مع بعض الصالحين فمرا على جماعة
الصفحه ٢٤ : بعضهم
:
إن المدينة لا
يشك كمكة
حرم ولكن بالنبي
تفضل
فهي الأمان
لخائف
الصفحه ١٨٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
لتمر المدينة لا لخاصية في التمر. وقال ابن التين : يحتمل أن يكون المراد نخلا
خاصا بالمدينة لا يعرف