الصفحه ١٤٢ :
الموضوع
الصفحة
ـ تحفة الدّهر لعمر
الدّاغستاني
الصفحه ٧٧ :
على إنشاء بعض
قصائده أن نصغي لصوته الشعري المتجدد والذي يلتزم بقضايا أمته ويعيش همومها
وأحداثها
الصفحه ١٨ : في هذا الجانب
التطبيقي الهام ، قبل أن نختار المثال الذي سوف نخضعه لهذه الدراسة ، سوف نذكر
نبذة موجزة
الصفحه ١٠٥ :
الخليفتي وكتابه نتيجة الفكر
في خبر مدينة سيد البشر
المؤلف وشخصيته
العلمية :
** محمد بن زين
الصفحه ١٤٠ : موضوعات تلك الدروس تتراوح بين علم الحديث الشريف كصحيحي البخاري ومسلم. أو
في الفقه كموطأ الإمام مالك ، أو
الصفحه ٢٠ :
سلوا كل درب
بالمدينة ما الذي
لقينا ، فعند
الدار من أهلها علم
سلوها عن الهتك
الصفحه ٦٩ : في الفهرس
ذكر ديوان الأعشى الكبير رقم ٣٠٢.
(٣٩) لقد أثبت «لاندبرج»
في فهرسه نسختين من كتاب «جمهرة
الصفحه ١٠٠ : يتجاوز حجم
هذا المخطوط خمس عشرة صفحة ، وذكر ـ في خاتمته ـ أنه فرغ من تحريره في النصف
الثاني من ذي الحجة
الصفحه ٩٢ : بكري شيخ
أمين ، الذي قام بوضع فهارس الكتاب المتنوعة ، مما يسهل الرجوع إلى موضوعاته
وإعلامه ، كما أنه لا
الصفحه ١٢٠ : ١٣٤٢ ه ـ ١٩٢٣ م ، وأنه ترك مؤلفا في
تاريخ المدينة ، (٥) ولعله هو الكتاب الذي نحن ـ هنا ـ بصدد دراسته
الصفحه ١١١ : كتاب
التحفة (١) أحد المصادر التي اهتمت بأدباء المدينة المنورة خلال القرن
الثاني عشر الهجري ، إلا أن
الصفحه ١٠ : التي يجمعها نسق واحد في هذا الكتاب
الذي آمل أن يجد فيه المهتمون بدراسة فكر وأدب وتاريخ هذه البقعة
الصفحه ٨٠ : أن صاحب
المثنيات المعروفة يظل ينتظر الفارس المرتقب الذي يكشف عن قيمة إنتاجه الشعري
وخصوصياته ودوره في
الصفحه ١٢٧ : تصدروا لتاريخ المدينة المنورة ، أو تراجم
رجالها. نجده قد جعل كتاب «محمد بن زبالة المخزومي» الذي ألفه سنة
الصفحه ١١٢ :
ومن بين هذه
الدلائل :
أن شهرة نسبة هذا
الكتاب للداغستاني دفعت بعض معاصرية (أي الداغستاني) من