الصفحه ١٣٠ : محدود من الباحثين ، في مقدمتهم
الشيخ «حمد الجاسر» الذي أشاد بالكتاب ومؤلفه في «مجلة العرب».
وعاش
الصفحه ٨ : ذوات العلاقة في الأعمال التدوينية إلى ١ ـ مؤلّف. ٢ ـ ومؤلّف. ٣ ـ قارىء.
بيد أن العمل الذي بين أيدينا
الصفحه ٩١ : . (١٢)
لم يجزم الدكتور
الغنام برأي ، في هذا الموضوع ، عند تعرضه لقضية الكتابين المذكورين ، بل يفترض أن
الصفحه ٩٦ : تحقيق بعض المسائل
المتعلقة بتاريخ المدينة.
* يشير «المراغي»
في مقدمة كتابه إلى النقص الذي يوجد ببعض
الصفحه ٤١ :
الثاني عشر
الهجري.
أما كتابه في
تاريخ المدينة فهو «نتيجة الفكر في خبر مدينة سيد البشر» وهو كتاب
الصفحه ٩٥ :
النسخة الأصلية
للكتاب : حيث يذكر المؤلف ـ في خاتمتها ـ أنه انتهى من نسخها في ١٢ رجب ٧٦٦ ه ـ ١٣٦٤
الصفحه ٧٣ : ، وأنه كان يتم فيها تدريس السيرة النبوية بصورة علمية
متميزة تعتمد على مقارنة الروايات ونقدها ، واعتماد
الصفحه ٥١ : ش «تاريخ» من
كتاب «عمود النسب» الموجودة بدار الكتب المصرية ، وهو بخط الحلواني الذي أثبت
قراءته للكتاب على
الصفحه ١٥ : لحوادث الحملة الصليبية الأولى.
ويدّعى «مرجليوث»
أن بناء القصيدة العربية هو أكثر ملاءمة لتعدد الموضوعات
الصفحه ٧٠ : مصر ، والهند ، وهولندا ، ثم بلاد الشام التي يقال إنه
توفى بها ، ولكن السؤال الذي ظل يبحث عن إجابة
الصفحه ٥٠ :
الدروبي» ، وجميع
هذه النسخ بخط الحلواني. (١٦)
وللحلواني كتاب
ينقد فيه مؤلفات «جورجي زيدان» (١٧
الصفحه ١٢٣ : السمهودي. (١٥)
أسلوب المؤلف في
كتاب الأخبار :
* بما أن الكاتب
عاش في فترة تميزت بتسرب الضعف إلى أساليب
الصفحه ٣٣ :
نمتم ولا نوم
عبود الذي ذكروا
عن المدينة حتى
قام ناعيها
وعند
الصفحه ١٤١ :
الفهرس
الموضوع
الصفحة
* تقديم بقلم الدكتور جميل محمود مغربي
الصفحه ٣٤ :
الموضوعات المتعددة التي عالجتها القصيدة إلا أنه من الواضح أن التجربة الشعرية ،
التي تنتظم أجواء القصيدة هي