الصفحه ١٢٦ : السابق ص ٦٨.
(١٩) الشيخ محمد بن
سليمان الكردي الشافعي ، ولد بدمشق ، وحمل إلى المدينة وهو ابن سنة ، ونشأ
الصفحه ١١٦ : الأصلي لكل أسرة من الأسر ـ قبل هجرتها إلى المدينة ـ كما أنه
يعلل ألقابها الناتج بعضها عن الحرف التي كان
الصفحه ١٣٩ : ، ثم هاجر إلى المدينة المنورة في عام ١٣٥٦ ه ، وتلقى العلم فيها
على يد الشيخين عمر السالك ومحمد الحسن
الصفحه ٣٤ :
المتنازعة ثم ما كان من أمر المفاوضات بين هذه الأطراف ، ثم تطور الأمر إلى القتال
المفاجىء أثناء الليل ، ثم
الصفحه ٥٠ : م ، ليرشد المشتغلين فيها بالزراعة إلى تجارب أهل المدينة التي
اقتبسوها من أهل القصيم في نجد ، مثل بريدة
الصفحه ٩٤ : ، الأموي ، العثماني ، المراغي ، المصري ،
الشافعي ، ولد في (القاهرة) ٧٢٧ ه ـ ١٣٢٧ م. وهاجر إلى «المدينة
الصفحه ٩٧ : المدينة قديما وحديثا ، وما يتسبب عنها من أضرار.
* إشارته إلى
النواحي التعليمية ، في المدينة كإشاراته إلى
الصفحه ٦٨ : لاندبرج كذلك إلى دراسة لهجات جنوب الجزيرة العربية ـ ليدن
، بريل ، ١٩٠١ ـ ١٩١٣ ، وفي السنوات الأخيرة من
الصفحه ١٢٢ :
النسخ الخطية من
كتاب الأخبار :
* نسخة مكتبة آل
الأنصاري بالمدينة (١٠) : «النسخة الأصلية» ، وتقع
الصفحه ١٣٠ :
** لقد خرجت تلك
الموسوعة الشاملة في تاريخ المدينة المنورة ، عام ١٣٩٢ ه ، والتى استنفدت من
مؤلفها
الصفحه ٨٠ : لتراثه وينقطع
عن جذوره كان من هؤلاء عبد السلام حافظ ومحمد هاشم رشيد وماجد الحسيني وعبد الرحمن
رفه ومحمد
الصفحه ١١٥ : الرزاق الحسنى الزبيدي ١١٤٥ ـ ١٢٠٥ ه ، علامة باللغة والحديث ،
والرجال والأنساب ، أصله من واسط مدينة
الصفحه ٤٦ : طبعة ثانية سنة ١٣٩٩ ه ـ ١٩٧٩ م.
(٢٣) نسبة إلى
الخليفة ، وأول من قدم منهم المدينة المنورة سنة ٩٩٠ ه
الصفحه ١١١ :
تحفة الدهر ونفحة الزهر في أعيان المدينة من أهل العصر
لعمر بن عبد السلام الداغستاني
** يعتبر
الصفحه ٢٥ : ، تنبيه
الدولة العثمانية إلى النتائج المترتبة على استمرار ذلك الصراع في مجتمع المدينة
من حيث تأثيره