الصفحه ١٠ : الآخر من اهتمام خاص ، كما يبرزه لنا جعفر ابن هاشم الحسينى
من أدباء المدينة في القرن الثالث عشر الهجري في
الصفحه ٧١ :
اهتمامه الخاص ـ حفظه الله ـ بالمخطوطات التي نقلها «الحلواني» من المدينة إلى
القاهرة ، ثم إلى هولندا
الصفحه ١٢١ : المدينة إلى نجد.
(٦)
٢ ـ فتنة العهد :
التي وقعت زمن شيخ الحرم «أيوب أغا» بين الأغوات وأهل المدينة ، سنة
الصفحه ٩٨ : في الكتاب وصف المؤلف الشخصي لطريق النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ من المدينة إلى مكة.
* استعانته ـ عند
الصفحه ٤٨ : «عبد الرحمن الأنصاري» إلى هجرة أسرة تدعى بأسرة «الحلواني»
من «الهند» إلى «المدينة» في تلك الحقبة
الصفحه ١٠٠ : بن عبد الله بن أحمد الحسني السمهودي (٥) ، مؤرخ المدينة المعروف ، إلا أن أسرته لم تهاجر من «سمهود»
إلى
الصفحه ٦٧ :
المخطوطات العربية وإعلامها بما ليس منه في مكتباتها بالآستانة فقام بذلك ، سافر
إلى المدينة فلم يكن على وفاق
الصفحه ١٣٨ : مصر. ولقد أحضر الشنقيطي مكتبته من المدينة ، وأقبل على
المطالعة والإفادة إلى أن توفي بدار سكنه القريبة
الصفحه ٢٨ : مجتمع المدينة
المنورة ، في القرن الثاني عشر الهجري ، ولهذا فهو ـ في البيت الأول من افتتاحية
ملحمته
الصفحه ١٠٩ : ، ويقال له : مسجد الأحزاب ،
ومسجد ذباب ، ويعرف بمسجد الراية ، وهو على يسار الداخل إلى المدينة من طريق
الصفحه ١٢٥ : الأوسكريال ، رقم ١٥٣٣.
(١٤) الكتاب لا يزال
مخطوطا ، وتوجد نسخة منه بمكتبة آل الصافي التابعة لمكتبة المدينة
الصفحه ١٠٦ : الله في عمره ـ زودني
بنسخة منه ، مطبوعة على الآلة الكاثبة ، ولم يذكر لي عن الأصل شيئا.
في مقدمة هذه
الصفحه ٨٢ : » يذكر شيئا عن أسرة آل فقيه
بالمدينة ، وهو أمر طبيعي ، لأن انتقال جزء من الأسرة من مكة المكرمة إلى
الصفحه ١٢٠ : ، المنتسب إلى السيد إبراهيم الموسوي الرومي.
الذي استقر بالمدينة مجاورا ، في القرن الحادي عشر الهجري ، وعلى
الصفحه ١٢٧ : ليسافر إلى الساحل الشرقي من جزيرة العرب ، ثم يعرج على مدينة «ينبع»
للإقامة فيها ، ولكن الحياة لم تطب له