الصفحه ١٨٤ : أقاليم مصر الوسطى. يلقون في ربوعه الكريمة ، وفي رحابة
الفيح وفي سماحته الطبيعية ، عودة الغريب إلى وطنه
الصفحه ٢٢٣ :
إلى الأزهر وازعجت هذه الأحداث الفرنسيين ، فنزحوا عن البلاد نهائيا بتسليم
الجنرال (مينو) في شهر
الصفحه ٢٨٦ : الشيخ
البيومي ، ونهب الأمير حسين دار هذا الشيخ. وفي صباح اليوم التالي ثار جماعة من
الحسينية ، وخرجوا إلى
الصفحه ٣٠٢ :
وقد سافر إلى فرنسا
ورأى حرية هناك جعلته يشعر بالطغيان الذي يعانيه أبناء وطنه مصر ورأى ما يمكن أن
الصفحه ٣١١ :
وإنما كانت
عنايته منصرفة إلى النثر في جميع فنونه وأغراضه ، وهذه نماذج منه :
١ ـ كتب في
رسالة
الصفحه ٤١٢ : الأزهر ويقدر جهاده إنما هو هيئة اليونسكو ونعتقد أيضا أن توجيه
العالم إلى الخير إنما هو إلى الأزهر .. إلى
الصفحه ٦٢ :
انتقل إلى الرفيق الأعلى ، ثم تفرقوا في البلاد غازين فاتحين معلمين للناس
ما تعلموه من رسول الله صلى
الصفحه ٦٤ : بقوله : إذا كانت للعلماء قوة التأثير فهم ليسوا بحاجة
إلى القوة. وجوابي أن ذلك ممكن لقوم يريدون معرفة
الصفحه ١١٣ : مملكته ، لفازوا بدرجة الكمال
، وانتظموا في سلك الأقدمين من فحول الرجال ، وربما يتعللون بالاحتياج إلى
الصفحه ١١٤ :
التعليم فقط ، بل كان يقصد منها الدعوى إلى الإصلاح ، وفتح باب الاجتهاد في
الدين والعلم وبث الأخلاق
الصفحه ١٦٢ : ومجالسي .. وإنما كنت بهذا الصدد
لأرد على من قال إن الأزهر لم يشعر بالدين الإسلامي المنتظر الذي يدعو إلى
الصفحه ١٧٣ : المنيا ، ثم نقل من هذا المسجد إلى المسجد الأموي بأسيوط
في يناير ١٩٢٦ ودخل مسابقة امتحان في التاريخ أعلنها
الصفحه ٢٢٨ : بلاد كثيرة من أفريقيا ، ومن آسيا ، وأزداد عدد المسلمين
عشرات الملايين ، وكانت بعوث الأمم المختلفة إلى
الصفحه ٢٤٦ : عنها المعز وآوى إلى المدينة. وانتشر الاضطراب في البلاد ، وقامت
إمارات الطوائف : في صفاقس ، وسوسة
الصفحه ٣٣٦ :
تطورت إلى جامعة لعلوم اللاهوت ، تنقسم إلى أروقة لكل رواق «ماستر» أو «شيخ الرواق»
، كما كان الحال في