الصفحه ١٨٦ :
نظرة الزنجي
حقدا أو كمد
لا أذم البين
ظلما ، وفم
من فم دان ،
وخد فوق خد
الصفحه ٣٠٨ : وعتادهم لبلغت الثورة هدفها ،
وآل حكم البلاد إلى بنيها ، ونجت مصر من الاحتلال الإنجليزي الذي جثم على صدرها
الصفحه ٣١٩ :
إلى ما هو إيجاد المجال الحيوي لخريجيها ، وهو أمر لا يستطاع حله إلا بعد
تمهيد الطريق إليه ، ورفع
الصفحه ٢٧٨ : والعشرين من عمره
المبارك ، فكان أمره عجبا يلفت النظر ، لقصر هذه المدة ، التي حفظ فيها القرآن ،
وأتم طلب
الصفحه ٤٥٣ : وجهة نظري يفي هذا السفر النفيس حقه ،
ومما جاء في هذه الكلمة :
«لمنزلة النحو
من الدين والعربية ، ومن
الصفحه ٥١٢ : ، ٣ ـ والمذاهب
النقدية بين النظرية والتطبيق ، ٤ ـ ونصوص نقدية لأعلام النقاد العرب.
ـ
في الدراسات البلاغية
الصفحه ٥٤٢ :
ومل جليسي ما
أقول وأكتب
ولو نلت من
عين العناية نظرة
فما مر بي
عذب وما بعد
الصفحه ٢٨٧ : كاشف المنوفية وكاشف الغربية بعد ذلك يعتذران إلى
الشيخ ، ولما عاد إلى القاهرة قدم إبراهيم بك بنفسه إلى
الصفحه ١٢٨ : ، وكان هذا في
عهد إسماعيل باشا خديوي مصر ، فلما وصل إلى القاهرة اختار إسماعيل باشا أربعة من
علماء الأزهر
الصفحه ٢٦ : للنصر ، مهيأة للنضال ، مسددة للإصابة ، مقدرة في طبيعتها أحسن
تقدير ، تشعر الناس بالاطمئنان إلى عملها
الصفحه ٣٤٧ : والركود الفكري في تاريخ التأليف العربي أمرا ليس هينا ، وإن تقبل
مبدأ التغير والانتقال من عهد إلى عهد في
الصفحه ٤٧ : ، بالجامعات المدنية. ثم أعود بالذاكرة إلا ما بعد ذلك
، إذ أرجع إلى مصر فأشارك في هذه الشئون بها ، مشاركة مفكرة
الصفحه ٧٦ :
الربيع لطمت جارية فكسر سنها فاختصموا إلى النبي صلى الله عليه وسلم فأمر
بالقصاص. فقالت أم الربيع يا
الصفحه ٣٦١ :
الأديان السماوية والأرضية لا يجد دينا حملته لغته التي أنزل بها أو كتب فيها إلى
أقصى الشرق وأقصى الغرب في
الصفحه ٤١٥ :
ضمت خمسين جنسية من مختلف الجنسيات الإسلامية ليتفقهوا في دينهم ويتعرفوا
إلى نواحي الاجتماع والتعاون