الصفحه ٤٧٠ : م لحفلة تكريمية ساهرة خطب بها كبار الأساتذة ونوابغ الأدباء ، وقد أظهر
الوفاء دلائله الصادقة في نفوس كريمة
الصفحه ٥١٤ : ».
وقرأت على من
رقى في معارج الفنون مولانا الشيخ إبراهيم السقا شرح الجامع الصغير وشيئا من كتب
التفسير
الصفحه ١١١ :
قانون ابن سينا ، وبعضا من كامل الصناعة ، وبعضا من منظومة ابن سينا الكبرى ـ والجميع
في الطب ـ وقرأت على
الصفحه ١١٨ : القرآن ، والفضل بيد الله يؤتيه من يشاء. ويرى أن
التفرقة بين أهل السنة والشيعة سببها مطامع الملوك
الصفحه ٣٧٨ : ، وافترقت الحظوظ بيني وبين من عرفت من طلاب الأزهر ، ولكن صورة الأزهر ظلت
خيالا يلازمني طوال حياتي ، وقرأت ما
الصفحه ٥٩ : العربية الصحية ، وإعراضا عن
مسايرة الناس في الحياة وإدراك ما تتطلبه الحياة بل وشغلهم عن القرآن والسنة من
الصفحه ٨٨ : حين سماعها للقرآن
وهو الذي تقشعر منه جلود الذين يخشون ربهم ثم تلين جلودهم وقلوبهم إلى ذكر الله
فتراهم
الصفحه ١٦٢ : النافعة ، وقد نبه إلى
ذلك اللورد ملنر في تقريره. أما مسألة الشيوعية فإني أذكر أني قرأت في الجرائد أن
الصفحه ١٦٩ : ء ٥ من ذي الحجة ١٣٩٢
ه ـ ٩ يناير ١٩٧٣.
الشيخ علي محفوظ
حفظ الشيخ علي
محفوظ القرآن في كتاب قريته ثم
الصفحه ١٧٨ :
عام ١٣١٣ ه ـ ١٨٩٤ م ومات والده وهو ابن شهر ، فكفلته والدته ، وتعلم في
كتاب القرية.
ثم انتسب إلى
الصفحه ٢٣٥ :
القاهرة ، أكبر الفضل في نشر الإسلام الحنيف والحفاظ على تعاليمه السمحة
وحماية لغة القرآن وآدابها
الصفحه ٢٤٨ : الدراسة في الجامع الأزهر ، واستمرت
ـ عليها مناهج الدراسة في الأزهر بقية القرن السابع والقرون بعده.
فكانت
الصفحه ٢٦٠ : القرون الماضية في تشابه
مناهج الدراسة ، واتحاد الكتب التي يزاولها الدارسون ، ويعتني بتقريرها والتعليق
الصفحه ٢٧٢ : الكاسح.
وقد ولد تاج
الدين بالقاهرة ، ونسب إلى قرية سبك من أعمال المنوفية. ولم ينصرف الفتى في صباه
إلى
الصفحه ٣٦٢ : العالم الإسلامي كله محل الزعامة.
على أن فضله
على علوم القرآن وعلوم اللسان قد يشاركه فيه بالكثير أو