الصفحه ٣١٣ : ء القرآن فنهج
بالدين منهجا لم يكن عليه ما سبقه من الكتب المقدسة ، منهجا يمكن لأهل الزمن الذي
أنزل فيه ولمن
الصفحه ٣٢٦ :
قبرص وبقيت تحت حكمهم وإدارتهم أكثر من ثلاثة قرون».
وجميع الأتراك
مسلمون في الجزيرة على مذهب السنية
الصفحه ٣٢٧ : والقرون ، بحيث يصعب الفصل بينهما ..
وشمخ الأزهر
طوال حياته المديدة والعامرة .. بوصفه أقدم وأعظم جامعة في
الصفحه ٣٢٨ : على امتداد القرون ، ولمع في صحنه وأروقته .. كثير من
الأسماء الخالدة .. التي أعطت وألهمت وغذت مسيرة
الصفحه ٣٣٢ : من القرى والآفاق فيندر فيهم القابلية لذلك ، فقال : وأين
البعض ، فقال : موجودون في بيوتهم يسعى إليهم
الصفحه ٣٣٥ : ..
القاعات
والخزائن والردهات ، وبقايا مساكن الطلبة في القرون الماضية كلها منقولة عن أروقة
الأزهر
الصفحه ٣٣٧ :
استبداد السلطة .. تماما كمعارك طلاب «أوكسفورد» و «كمبريدج» مع سلطات المدينة منذ
سبعة قرون .. لقد نشأت
الصفحه ٣٣٨ : ، وتطورت إلى الحضارة
الحديثة ..
وكان الثمن
فادحا :
تخلفت مسيرة
الحضارة العالمية ، حوالي خمسة قرون
الصفحه ٣٣٩ : بغير تعديل في أوروبا أربعة قرون ، فوجدت مائدة في ألمانيا محفورة
سنة ١٤٢٨ عليها نظرية «الحسن» في حركة
الصفحه ٣٤١ : التاريخ كانوا يملكون بيع سلطان مصر في المزاد العلني (حادثة
العز بن عبد السلام) .. وبعد ذلك بأربعة قرون
الصفحه ٣٤٢ : من صحن الأزهر إلى أصغر
قرية في الريف المصري ، وهو تنظيم عجز العالم العربي عن تكرار مثله لأكثر من قرن
الصفحه ٣٤٧ : القرآن مما كان للمؤلفين المتأخرين.
الصفحه ٣٦٦ : ترون أن اللغة العربية قد أتى عليها ستة قرون قضتها بين
الاحتضار والموت ، ثلاثة منها في العصر المغولي
الصفحه ٣٦٧ : وتعطل القرآن وتقطع الدين عن
أصله ، وتفصل العربي عن أهله ، وتهبط بالأدب من جبل الوحي وهيكل عطارد حيث
الصفحه ٣٧٧ : :
الأزهر عزيز
عليّ جدا ، لا لأنه منارة الإسلام والمسلمين عبر قرون طويلة فحسب ، ولكن لأنه
اقترن بصباي ، فقد