الصفحه ٤٨٩ : أدبا
به شغلنا عن
الأجيال والحدق
لك الطرائف
من علم ومن أدب
الصفحه ٤٩١ : ، وصار مقصد الطلاب والأساتذة من أنحاء الدنيا ،
وقام برسالة ثقافية كبيرة طيلة ألف عام ، مما لم يحدث في
الصفحه ٥٢٩ : مهملة كانت محفوظة في مكتبته.
الثالث : في
كراسة خاصة جمعها الفقيد الخالد من شعره بيده.
وشعره قسمان
الصفحه ١٢ : جيل قوي كفء من أبنائه يتحلى بصفات العلماء ، ومواهب وأخلاق
رجال الدين ، دون نظرة إلى الكثرة والعدد
الصفحه ٧٣ : تطورنا الاجتماعي ومقتضيات
الزمن. وأن الإسلام بريء من نظام الخلافة ، والأدواء التي عصفت به. فإن الخلافة
الصفحه ٢٠٤ : (الدكتوراه) وأن يختار الناجحون من المرحلة الأولى
معيدين في الكليات.
الصفحه ٢٢٩ : العظيم ، حتى تتأكد زعامته ، وتتألق مشاعل المعرفة
من أرجائه ، حتى يعم نورها أرجاء المعمورة ، ذلك ما نرجوه
الصفحه ٢٩٧ : الفرنسي وطلبوا منه العفو عن
الشيوخ المعتقلين فأمهلهم بعض الوقت ، وفي كل يوم كانوا يذهبون إليه متشفعين
الصفحه ٣٣٠ :
ـ عارض علماء
الأزهر سياسة الممالك في استغلال الشعب ، وتزعموا حركة لطردهم من القاهرة سنة
١٨٠٤
الصفحه ٣٣٣ :
باجتهاده الخاص أن يتعلم بعض أصول الرياضيات ، أما بقية علماء مصر فلم
يكونوا يعرفون أكثر من العلوم
الصفحه ٣٥٠ :
الشر أو الشقاء لا يكمن إلا في الخصومة وفي القلق والاضطراب والحيرة. وليس
من أسباب الخصومة والقلق
الصفحه ٣٥١ : رئيسية هي : مقاومة العدو المشترك للإسلام والمسلمين.
وتجريد الإسلام
مما علق به من الفضول والشوائب
الصفحه ٣٩٨ : .
٣ ـ ومحاربة
المادية والمذاهب الهدامة الوافدة علينا من أوروبا وأمريكا والدعوة إلى الروحية
السامية المهذبة
الصفحه ٤٠٨ : واعتناق الدين الإسلامي ومشاكل المسلمين
ومعظمها نابع من البيئة التي يعيشون فيها والتي تخالف بيئتهم الأصلية
الصفحه ٤١١ : .
قال الدكتور طه
حسين للأستاذ الأكبر : «إنني أحب زيارة الأحرار والارتباط بهم وأقصد من الحرية ،
حرية