الصفحه ٢٢ :
ملائمة للعصور والأمكنة والعرف وأمزجة الأمم المختلفة ، كما كان يفعل السلف
من الفقهاء». ويقول فيما
الصفحه ٣٦ :
الوعاظ من أبنائه في صفوف الشعب يخاطبونه بالأسلوب القريب إلى نفسه ،
ويعالجونه علاجا نفسيا يقوي
الصفحه ٥٢ : كبرى في الشعور بوحدة
الجماعة ، ومبعث نشاط عامل للمعروف ، مانع من المنكر ، يتوارثون ذلك كابرا عن كابر
الصفحه ٨١ : يكن مجرد الطعن والتعدي على
الدين ، بل أن العبارات الماسة بالدين التي أوردها في بعض المواضع من كتابه
الصفحه ١٦٧ : كنت راضيا بالقضاء فيه لما
أرجو من ثوابه وجليل جزائه :
ولست أبالي
حين أقتل مسلما
الصفحه ٢٠٣ : من مقترحات في هذا الشأن.
(د) القيام
بأعمال الامتحانات ومتابعة أحوال الطلاب في دراساتهم
الصفحه ٢٠٧ : الفاطمي العزيز بالله (٣٦٥ ـ ٣٨٦
ه) في أن يعين بالأزهر جماعة من الفقهاء للقراءة والدرس من كل جمعة يعين بعد
الصفحه ٢١٠ : الأزهر الجامعية ، وقصده أعلام الفكر العربي لذلك الحين
من أمثال السهروردي ، وابن خلدون ، وابن منظور
الصفحه ٢١٣ : ، وكليات علمية ، وأخذت من القانون سند وجودها الرسمي ، وإن كان لها
من التاريخ سند وجودها الفعلي.
وكما تولى
الصفحه ٢٨٣ :
لكنه ملك قد
جاء للبشر
محجب عن عيون
الواصلين فما
بال الخليين
من سر ومن ثمر
الصفحه ٣٢٣ :
دخل شريف باشا
ومعه الشيخ على الخديو في قصره فطلب من الشيخ أن يجلس على كرسي بجواره وقال له :
أعد يا
الصفحه ٣٢٦ : الجزيرة وأسروا ملكها وأخذوه معهم إلى مصر وبعد مدة
أعادوه ملكا على الجزيرة عند ما تأكدوا من إخلاصه لهم
الصفحه ٣٢٨ :
كجامعة إسلامية .. حملت لواء الفكر الإسلامي والإنساني ، ومشعلا من المشاعل
التي أضاءت للبشرية طريقها
الصفحه ٣٣٥ : ، طابقها الأسفل مفتوح
باستمرار للضيوف من العلماء أو الطلبة (المجاورين) يتجادلون ويتبادلون المعرفة
والأحاجي
الصفحه ٣٣٨ : النمو والازدهار .. فنمت الجامعات مع المجتمع النامي من حولها.
عند ما بني
الأزهر كانت الحضارة العربية قد