الصفحه ١٣٩ : والسطوح عاوز سلم الخ» فحكاية
التلميذ ولم يكن يسمعها من قبل وروايته لها عن شيخه ، ترجع الظن أنها من عمل
الصفحه ١٤٣ : الأزهرية
في الساعة السادسة يوم الاثنين ٢٧ من صفر ١٣٧٤ ه ـ ٢٥ أكتوبر ١٩٥٤ ، وقد تحدث
فيها شيخ الأزهر
الصفحه ١٥٠ : من المستحيل أن تقتحمه المدفعية أو الجنود المشاة.
وفي الساعة
العاشرة صباحا اصطدم الثوار بكتيبة من
الصفحه ١٥٧ :
إلى الأزهر من أبناء مصر ، وأبناء كل شعوب العالم في مختلف أرجاء الدنيا.
وأحب أن ألخص
الرسالة التي
الصفحه ٢٠٦ : السبت لست بقين من جمادي
الأولى سنة ٣٥٩ ه ـ ٩٧٠ م ، ويذكر بعض المؤرخين أنه شرع في بنائه يوم السبت
الرابع
الصفحه ٢١٨ : له مجالس علم في داره ، يجتمع فيها الفقهاء وغيرهم من أهل العلم والمعرفة
في سائر العلوم والفنون.
ولم
الصفحه ٢٤٧ :
المغيرين الإفرنج ، واستنقذ بقية البلاد من أمراء الطوائف ، ووحد البلاد
المغربية كلها في ملكه الذي
الصفحه ٢٥٢ :
الآداب ما طفحت به رحلته التي سماها «تاج المفرق في تحلية علماء المشرق»
وتوجد منها نسخ عديدة في مصر
الصفحه ٢٥٥ : بهم
، فظهر الحافظ ابن حجر ، الذي أخذ عن ابن عرفة وابن خلدون ، فشدت إليه الرحلة من
المشرق والمغرب وكان
الصفحه ٢٧٢ : صادقا ثبتا خيرا دينا ، من أوعية
العلم ، يدري الفقه ويقرره ، وعلم الحديث ويحرره ، والأصول ويقربها
الصفحه ٢٧٥ : أن من حقها التشديد فيما ترى أن في تسهيله ما يؤدي إلى
ارتكاب شيء من حرمات الله».
ويرسم ابن
السبكي
الصفحه ٢٧٩ :
قد شق عليه ، خوفا من أن يشغله النسخ عن متابعة إقراء العلم ، ولكنه لم
يستمر طويلا حتى أذن الله فجا
الصفحه ٢٨٢ :
مرة ينشد من شعره :
لو فتشوا
قلبي لا لفوا به
سطرين قد خطا
بلا كاتب
الصفحه ٣٢٠ : إلى ما يصقلها ، ويجلو منها الصدأ ، والقرآن هدى ونور ، فهل إلا
القرآن لما يغشى العالم اليوم من ظلام
الصفحه ٣٢٢ :
الأزهر وقتئذ وطلب منه أن يجمع له جمعا من العلماء الصالحين ليقوموا بتلاوة
البخاري إمام القبلة