الصفحه ٢٣١ : بفاس في نقطة البداية. كل
منهما قام على أنه مسجد ، ثم أصبح بعد ذلك مسجدا جامعا لفترة من الفترات ، ثم
الصفحه ٢٣٤ :
ألسنتهم تنطق بأسلوب كتاب الله ، وهو الأسلوب العربي المبين ، فحفظوا
القرآن من التحريف ، وحفظوا
الصفحه ٢٤٣ : ، وقد ذكرها عياض في الطبقة الخامسة ،
صورة من حلقات أبي عثمان الحداد بالقيروان والشيخ محرز بن خلف والشيخ
الصفحه ٢٤٦ : في عهد الناصر بن قلاوون (١).
أما في تونس
ففي نحو عام ٤٤١ ه جاء خطاب الخليفة العباسي من بغداد
الصفحه ٢٦٨ :
لنيل منصب التدريس من الطبقة الثانية. وكذلك كان مفتي الديار المصرية الشيخ
محمد بخيت معتني بتحاريره
الصفحه ٢٩١ :
الأزهري الشيخ سليمان الجوسقي
فرغ الشيخ
سليمان الجوسقي (١) من صلاة الفجر في الجامع الأزهر على
الصفحه ٢٩٢ :
يعوقه عن أي شأن من شئون الحياة ، فكان معروفا بين إخوانه بقوة الشكيمة
والصرامة في الحق ، يحرص كل
الصفحه ٣٠٩ : إلى الناس طلب العلم ، وغشى حلقته كثير من
الأزهريين وغيرهم ، كما درس التفسير والمنطق والحكمة والفلسفة
الصفحه ٣٥٢ : المصدران الأساسيان للأحكام الشرعية
، وأن الاجتهاد لاستنباط الأحكام منهما حق لكل من استكمل شروط الاجتهاد
الصفحه ٣٨٢ :
جمادي الأولى سنة ٣٥٩ ه ـ ٩٧٠ م ، ويذكر بعض المؤرخين أنه شرع في بنائه في
يوم السبت الرابع من شهر
الصفحه ٣٨٣ : ،
محا من مصر المذهب الفاطمي وأحل محله المذهب السني ، وغالى الأيوبيون في القضاء
على كل أثر للشيعة وأفتوا
الصفحه ٣٨٦ : .
وورث عنه
الرسالة الثقافية التي جاهد من أجلها أجيالا طوالا ، والتي قامت عليها أروقته
ومحاريبه وقبابه
الصفحه ٤٠٦ :
المسلمين على اختلاف أجناسهم وجنسياتهم .. تراهم من الهند وباكستان
وأفغانستان والملايو إلى آخر قطر
الصفحه ٤٣٤ :
المعسكرات تنتظم شباب مصر وشيوخها من المتطوعين للدفاع عن وطنهم الأكبر ، وكنا
نتساءل بأي حق يبيح مجرما الحرب
الصفحه ٤٣٩ : أمر حقير
كطعم الموت
في أمر عظيم
(ج) وتزكية النفس تتم بتخليصها من
الهوى وكبت