الصفحه ١٤١ :
الجماعة لهذا الغرض ، يساعدها بعض الأساتذة المتخرجين من تخصص المادة
والمدرسين في كلية الشريعة
الصفحه ١٦٣ : امرأته ثلاثا في لفظ
واحد فتبين منه ، ويندم ولات ساعة مندم.
رأيت ذلك فنظرت
في الشريعة الإسلامية وأقوال
الصفحه ١٧٧ : بفضل يقظته وتوجيهه ورعايته ... والشيخ من أحب علماء الأزهر إلى
قلوب الناس والطلاب ، وهو في ورعه وتقواه
الصفحه ٢١٢ :
احترام الحاكم لإرادة المحكومين ، وكسب من الثانية مبدأ آخر هو أن الأمة
مصدر السلطات ، وكانت بمثابة
الصفحه ٢١٧ :
والغرض منه
وكان الغرض من
إنشائه أن يكون المسجد الرسمي للدولة في حاضرتها الجديدة ، وليكون موطن
الصفحه ٢٢٣ : البلاد عامة من أمرهم عسرا ، ونالوا
من قداسة الجامع الأزهر وكرامة أهله.
في عهد محمد علي
فلما آل حكم
الصفحه ٢٧٤ :
فقد أتيح لابن السبكي من خلال مشاركته في الحياة العامة ـ مدرسا وخطيبا
وقاضيا ـ أن يرى وبحس مدى
الصفحه ٢٨١ : الحاجبين ، رحب الراحتين ، سواء الظهر
والبطن ، أبيض اللون مشرب بحمرة ، كأن على وجهه قنديلا من النور.
وكان
الصفحه ٣٠٦ : ، ويغالب السأم والملال من الدراسات المعقدة والأساليب
الملتوية ، حتى حصل على شهادة العالمية في عام ١٢٩٤ ه
الصفحه ٣١٤ : المخالفين وكر عليها بالحجة ، وخاطب العقل ، واستنهض الفكر ،
وعرض نظام الأكوان وما فيها من الإحكام والإتقان
الصفحه ٣٣٢ :
سألتكم عن مطلوبي من العلوم فلم أجد عندكم منها شيئا ، وغاية تحصيلكم الفقه
والمعقول والوسائل ونبذتم
الصفحه ٣٦٠ :
رجعوا إليهم ، لا يبغون من وراء ذلك مالا ولا جاها ولا شهرة.
ويعني الأزهر
فيما يعني الخانقاة التي
الصفحه ٣٦٩ :
يزال من هذه الطبقة الكريمة فئة قليلة في أقطار العروبة تستبطن لغتها
وتتعمق أدبها وتعرف لماذا تكتب
الصفحه ٣٧٠ : المنحرف والغريزة الحرة ، يحاولون أن تتقبلها العربية لغة الرسالة
الإلهية التي كرمت الإنسان وفصلته من سائر
الصفحه ٣٧٢ : العامية من ألفاظ الحضارة وتراكيبها التي دخلت في الحياة العامة حتى تضيق
مسافة الخلف بين اللهجتين وينتهي