الصفحه ٢٨٦ :
في يوم من أيام
ربيع الأول من سنة ١٢٠٠ ه (يناير ١٧٨٦ م) قام حسين بك شفت (١) أحد كبار المماليك
الصفحه ٢٨٩ :
رده عن ذلك ، مع يقينه من زعامته للثورة ، وقال : إن قتل شيخ في مكانة السادات
يضر أبلغ الضرر بمركز
الصفحه ٣٤٦ : يغير من مهمته الأصلية وهي العناية بنشر مبادىء الإسلام
والاحتفاظ بتراث المسلمين العقلي والروحي. ولذا
الصفحه ٣٦٤ :
اكتسحوا خراسان والفرس والعراق ، فكان من مهاجرة هؤلاء العلماء من الشرق
والغرب إلى القاهرة من البحث
الصفحه ٣٦٧ : من
قبل دون السقوط.
هاتان هما
المحنتان اللتان عانتهما العربية في عهدين متواليين ، ثم جعل الله نجاتها
الصفحه ١٤ : الدين واللغة في مختلف المعاهد والمدارس ويلون
الوظائف الشرعية في الدولة.
وهذا هو الغرض
من الجامع الأزهر
الصفحه ٤٠ : سبيل التقدم وجب علينا أن نرجع إلى أصول الإسلام الأولى
فنحي تراثه وتلك الرجعة إلى ديننا الحنيف هي من
الصفحه ٤١ : من مقام الإنسان والنظام بما أتى من أحكام الشرع وجعل طاعة
الله ورسوله وأولى الأمر واجبات نقوم بها ونحن
الصفحه ٤٣ : الذي ظل راسخا كالطود بالرغم مما مر به من أحداث بل
واضطهاد في بعض العصور. ولعمري أن المرء ليتساءل ماذا
الصفحه ٧٤ : الجيزاوي هيئة كبار العلماء وقررت أن ما في الكتاب من آراء هي كفر وإلحاد
وخروج على الدين ، كما قررت استدعا
الصفحه ٨٧ :
أو يتلقوا هذه
الصور الكريمة بما يليق لأصحابها من احترام وتوقير ، وتعظيم وتقدير ، فيدخلوا في
باب من
الصفحه ٩٧ : والجماعات والجهاد ولم توجب
عليها شيئا من ذلك. وإذا كان الفرق الطبيعي بين الرجل والمرأة قد أدى في نظر
الشريعة
الصفحه ١١٨ : ، وشغل هذا حيزا كبيرا منها بأسلوب مهيج وعبارات شديدة ،
كما استخدم بجانبها رسلا متخفين إلى الأقطار
الصفحه ١١٩ :
١ ـ بث الروح
في الشرق لينهض بثقافته وعلمه وتربيته ، وتنقية عقيدته من الخرافات واستعادة عزه
ومكانته
الصفحه ١٣٠ : بيبرس البندقداري كان من أمراء دولته الأمير عز الدين أيدمر الحلي ،
وكانت داره بالقرب من الأزهر ، فرعى فيه