الصفحه ٣٨٧ :
من الشعوب ، كما اعترف بذلك المؤرخون من العرب والغرب.
وقد حمل علماء
الأزهر عبء الجهاد لتحرير مصر
الصفحه ٤٧٦ :
مختلفة عن الأستاذ الإمام محمد عبده ، وقد كتبت في فترات مختلفة ، تبتدىء
من سنة ١٩٣٨ وتنتهي سنة ١٩٥٦
الصفحه ٣١ : بتوسيع المنطق الذي تمكنت فيه أسسه وتهيأت لما يضاف إلى
هذه الأسس من أركان جديدة ، في مذاهب المناطقة
الصفحه ٣٧ : إلى ابن من أبنائه هو محمد
عبده ، ثم سعد زغلول .. ولكن الأزهر لم يظفر بأن ينال من زعامة الشعر شيئا
الصفحه ١٠١ :
لا شيء مما يستدل به دعاة حق المرأة في الانتخاب يصح أن يكون دليلا لهم.
ولا شيء منه يمكن أن يكون من
الصفحه ١٥١ :
تحت حماية المدافع وأن تقتلوا كل من تلقونه في المسجد وأن تضعوا فيه حرسا
قويا من الجنود).
وابتدأ
الصفحه ١٧٥ :
في أسلوبها ومنهجها وطريقة تفكيرها .. والشيخ محمود شلتوت من أسر علماء
الأزهر ذكرا ، وأذيعهم شهرة
الصفحه ٢٦٧ :
الأزهر سنة ١٣٢٧ لم يتأخر الطلبة الزيتونيون أكثر من أربعة أشهر حتى
ابتدأوا المظاهرات والاضرابات
الصفحه ٥٢٢ :
ويقول في
مقدمته : لما رأيت العلوم في يد الامتهان ، وميدانها قد عطل من الرهان ، وبواترها
قد صدئت في
الصفحه ٧٨ : على كل ذلك السلطان لا من طريق القوة المادية وإخضاع
الجسم كما هو شأن الملوك والحكام ولكن من طريق
الصفحه ٩١ : الله فما لنا من عمل ندرك به عمل المجاهدين في
سبيل الله تعالى فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم (من قعدت
الصفحه ٩٤ : .
وقد جرى
التطبيق العملي على هذا من فجر الإسلام إلى الآن. فإنه لم يثبت أن شيئا من هذه
الولايات العامة قد
الصفحه ٩٦ :
وتوهن من عزيمتها في تكوين الرأي والتمسك به والقدرة على الكفاح والمقاومة
في سبيله وهذا شأن لا تنكره
الصفحه ١٨٨ : في الدرجة الأولى أو ما فوقها ،
أو تخلف به عنها ، فلكل من الناس مذهبه في تقدير أصحاب الفنون ، ولكنك
الصفحه ١٩٤ :
فإن بكى كاد
فؤادي له
يقفز من
جنبيه أو ينفطر
ثم حبا ، ثم
مشى