الصفحه ١٦١ : المصري بعنوان «الدين والحياة
والأزهر» في يونيو عام ١٩٥٢ وهي من سلسلة مقالاته التي كتبها يرد فيها على
الصفحه ١٦٥ : كتاب إحياء النحو ، وكتب بعض شيوخ
الأزهر السابقين له مقدمة يظهر فيها الإعجاب والتقدير ، وذكر لي بعض
الصفحه ٤١٩ : .
ومن صور آرائه
في الأدب الحديث ما كتبه في مقدمة كتابه «قصص من التاريخ» بعنوان (الأدب والحياة)
قال
الصفحه ٤٥٣ : بالكتاب فرحا كبيرا ظهر فيما كتبته عن الكتاب من نقد آنذاك ، ولست
أدري رأي النقاد فيما كتبته ، ولكنه كان
الصفحه ٤٦٨ :
جليلة قيدنا خلاصتها ، وكان ذلك كله في القصر الجمهوري السوري. وقد طلب مني
أثناء خطبته أن ألقي خطبة
الصفحه ٤٧٩ : عام ١٩٣٦ ، وفي اليوم الثاني من أكتوبر من هذا
العام توفي والده ، وبعد ذلك بعشرين عاما أي في يوم الخميس
الصفحه ٥١٧ :
شغل بالليل والنهار سوى المطالعة :
ولدي الآن صورة
خطية للأجازة العلمية التي كتبها له الشيخ
الصفحه ٤١٥ :
ضمت خمسين جنسية من مختلف الجنسيات الإسلامية ليتفقهوا في دينهم ويتعرفوا
إلى نواحي الاجتماع والتعاون
الصفحه ٤٦٣ :
الدكتور أحمد الشرباصي
من مواليد بلدة
البجلات مركز دكرنس ، مديرية الدقهلية ، وتاريخ ميلاده ١٧
الصفحه ٤٦٦ : ، ومسجد الشامية ، والجامع الأزهر ، ومسجد الرفاعي ، وغيره من المساجد.
ألف جملة
مسرحيات إسلامية وتاريخية
الصفحه ٢١٥ : استيلائهم على مدائن غيرهم ،
وقد وضع هذه السياسة الخليفة الثاني عمر بن الخطاب رضي الله عنه الذي كتب إلى ولاة
الصفحه ٢٦٢ :
مباحثها ، في ما كتب هو أيضا على نفس الكتاب ، كما صرح بذلك في خطبة حاشيته
وفي ختامها.
وقد طبعت
الصفحه ٢٧٦ : . وحق لابن السبكي أن يقول في زهو ورضا ، في ورقة كتبها إلى نائب الشام
: «وأنا اليوم مجتهد الدنيا على
الصفحه ٩٢ :
منعها إنما هو لخيرها وصونها وسد ذرائع الفتنة منها والافتتان بها حذرا من
أن يحيق بالمجتمع ما يفضي
الصفحه ٧٥ :
ثم تضرم فيها النار.! دعنا نتحدث في حرية ولا تكن أزهريا ، فقد أخرجت من
الأزهر!.
ـ ٢ ـ
وجاء في