الصفحه ٣٣٦ : يتحقق انتسابه
بحصوله على خزانة يضع فيها كتبه ، وانتسابه إلى رواق ينام فيه ، وجراية «أوتوزبير»
(اسم مملوك
الصفحه ٤٦٤ :
الأمة أبو عبيدة ، عائد من الباكستان ، مذكرات واعظ أسير ، النيل في ضوء
القرآن من أجل فلسطين ، في
الصفحه ٤٧٣ :
الناصح المرشد من دكتور نابغة نقاد ، إذ يقول له على صفحات الرسالة (عدد ١٦
اكتوبر سنة ١٩٣٩
الصفحه ٤٨٧ :
وبذ من كان
حيا
ولم يدع
للسيوطي
في الكتب
ذكرا بقيا
أخا الصبا
الصفحه ٥٣٤ : أصيب بمرض عصبي عضال كان يحول بينه وبين المشي وحده
فأخذ يعالج نفسه منه ولكن العلاج لم يجد شيئا ، اللهم
الصفحه ٣٥ : يحفز العقل البشري على التقدم
لخدمة الإنسانية.
٩ ـ يعني
الأزهر بإحياء كتب السنة وجمعها في كتاب واحد
الصفحه ٨٦ : ء ، ومنهم المرحوم الشيخ محمود الغمراوي عضو جماعة كبار العلماء الذي كتب في
الأهرام يوم ١٠ / ٨ / ١٩٥٠ يقول
الصفحه ١٧٠ : وضعا مرجعا لعلماء الوعظ وطلبته ، وقد طبع في مصر مرات
عديدة ـ وللشيخ غير هذين كتب ورسائل منها مجموعة
الصفحه ٢٠٨ :
أو أنه قد حاضر فيه يوما من الأيام.
ويذكر المقريزي
في خططه أن النساء كن يحضرن حلقات العلم في
الصفحه ٣٢٩ :
وفي رسالة الدكتوراه عن دور الأزهر في الحياة المصرية
أثناء الحملة الفرنسية التي كتبها د. مصطفى
الصفحه ٤٢٩ : الثاني من أكتوبر من هذا
العام توفي والده ، وبعد ذلك بعشرين عاما أي في يوم الخميس ٢٧ جمادى الثانية ١٣٧٥
ه
الصفحه ٤٤٥ : محيي الدين عبد الحميد جيلا كاملا من الكفاح العلمي الكبير ، حتى ليعد رائدا
عظيما لمدرسة التحقيق العلمي
الصفحه ٨٥ :
اللغات ، ومع ذلك لم ينجز شيء من هذا العمل.
وفي أكتوبر عام
١٩٥٤ كتب الدكتور طه حسين يطالب بترجمة معاني
الصفحه ١١٢ : المذكور هوامش أيضا
وجدتها بأكثر التواريخ ، وعلى طبقات لأطباء وغيرها ، كان يطلع دائما على الكتب
المعربة من
الصفحه ١٣٥ : ـ ١٨١٢ م) وقد تولى مشيخة الأزهر
الشريف.
٦ ـ الشيخ
مصطفى بن أحمد الصاوي من الأزهريين الذين اشتهر ذكرهم