الصفحه ٤٢١ : : ثقافة الأسرة ، وهي أسرة تنتمي إلى أصول عربية قديمة بسط صاحبنا تاريخها
في كتاب خرج منه حتى الآن تسعة أجزا
الصفحه ٤٣٣ :
نوفمبر من هذا العام ، حيث تآمرت انجلترا وفرنسا ومعهما عدوتنا إسرائيل
التي يحركها الإستعمار كما يشا
الصفحه ٤٩ : وتوجيهها.
وقد تألفت لجنة
بحث المسابقة عن رسالة الأزهر في القرن العشرين ، من الشيخ محمد مصطفى المراغي
الصفحه ٧٠ :
يكون من أهم ما تتناوله :
١ ـ خلق جيل
جديد متثقف ثقافة واسعة من أبناء الأزهر ، ليستطيع حمل رسالته إلى
الصفحه ١٢٨ :
٢٤ ـ الرسم
والكتب التي تدرس فيه هي منظومة في الرسم العثماني رسم مصحف عثمان ـ ومنظومة في
الرسم
الصفحه ١٨٥ :
وبيت القاياتي
يستوطن إقليم المنيا ، وهو من بيوت الدين والتصوف في مصر.
ولد السيد حسن
القاياتي عام
الصفحه ٣٠٥ : عدة كتب في
الحديث من أشهرها موطأ الإمام مالك ، ثم عاد بعد ذلك إلى معهده فأتم الدراسة فيه ،
وانتقل إلى
الصفحه ٣١٩ : الجامعة الشعبية سنة ١٩١٩ ، وكلها مؤلفات
تعتبر غاية في الإفادة.
وله كتب لم
تنشر ، منها : مؤلف كبير في
الصفحه ٤٥٢ : بين قرى محافظة الشرقية ومدنها يخطب في الناس ويبين لهم الحق من الباطل
فلم يكن يمضي أسبوع من غير أن
الصفحه ٤٧١ : المرموقين قد كتب مؤلفا تحت عنوان : «بعث الشعر
الجاهلي» فانبرى الشرباصي لنقضه في مجلة المقتطف ، وأبدى من
الصفحه ٥٧ : الأزهر داعية للدين والخير
.. فعليه أن ينهض بالعبء ويحمل الرسالة ، ويؤدي الأمانة. وأن يرشد الناس من جديد
الصفحه ١١٥ :
وعلي مظهر ، وأديب إسحق وغيرهم. وفي هذه المدرسة حول مجرى الأدب ونقله من
حال إلى حال ، كان الأدب عند
الصفحه ١٦٤ : رءوسكم فنظفوها من الخرافات وحلوها بالعلوم
والمعارف بذلك وبذلك وحده تتقدمون.
٣ ـ حاضر
الدكتور فخري فهاجم
الصفحه ٢٥٩ : ، في توثيق الصلات بين علماء الأزهر وعلماء الزيتونة ، بما عرف أهل
الأزهر وعلماء الأسكندرية من فضله وعلمه
الصفحه ٢٦٦ : ندخل في صلة هذه الحركة بالأزهر : وما كان بين المنار
والأزهر ، مما كتب فيه صاحب المنار كتابا خاصا