الصفحه ١٠٢ :
الانتخاب المعروفة والترشيح لعضوية البرلمان من مبدأ التفكير فيه إلى
نهايته. فإنا نجد سلسلة من
الصفحه ٣٧٣ :
الأزهرية عرضا جميلا مشوقا في الدروس والمحاضرات والمذكرات والكتب كان ذلك
عسيا أن يدنى قطوفها من
الصفحه ٤٧٥ : ، فقد كتب الدكتور محمد عوض محمد بالرسالة (العدد
السابع من السنة الأولى) ينقد كتاب : «جولة في ربوع
الصفحه ٤٨٢ :
وأنوه كذلك
بكفاحه في سبيل الأدب الذي أنفق عليه كل ما يملك من مال.
ثم بكفاحه من
أجل وطنه منذ
الصفحه ١٠ : :
١ ـ مراجعة
الكتب الدراسية ، وإبقاء الصالح منها ، واختيار لون جديد يوجه الطلاب توجيها حسنا
إلى العلم النافع من
الصفحه ٨٩ : يجيزه اثنان ارتضاهما من بين رجال الدين. ثم أقول
لحضرتي الشيخين اللذين أجازا في كتابيهما هذا العمل وأظهرا
الصفحه ١٣٢ :
اللغة والدين بالمدارس التي أنشأها ، والإشراف على طبع الكتب وتصحيحها ،
وتحرير الوقائع المصرية
الصفحه ١٣٨ : العناية ولا بعضها في الأغاني والأزجال الشعبية. وهذا
نوع مما أصاب الأدب الشعبي من الظلم. وكم أصابه من أنواع
الصفحه ٢٢٦ : نصيب من هذه اللغات ، وهنالك فائدة أخرى لتعلم اللغات ،
وهي أنها تساعد على معرفة طريقة وضع الكتب ، وعلى
الصفحه ٢٤٢ :
بمصر ، ثم انتصابه بجامع الزيتونة محدثا ومدرسا في منتصف القرن الثاني (١) حلقة أولى في سلسلة من
الصفحه ٣١٢ : النفس في مكان الإلهام ، فما
أعجز قلمي عن الشكر لك ، وما أحقك بأن ترضى من الوفاء باللقاء.
٣ ـ وكتب إلى
الصفحه ٤١٧ : ذائع في كل مكان من أرجاء العالم العربي
والإسلامي ، واعتزاز من كثير من المفكرين به وبأدبه.
وقد كتب عنه
الصفحه ٣٣٧ :
المسجد وبدأ في تلاوة درسه ، وينضم لحلقته من يشاء من الطلبة الذين يحضرون
ما يحلو لهم من دروس بلا
الصفحه ٣٦٦ :
أبوابه خاشعين يلتمسون منه العون على ما ينجم من أحداث ، والرأي فيما يشكل
من الأمور.
والسلطان سليم
الصفحه ٣٩٠ : الأزهر بأن الأزهر هو المكان الأول الذي تحيا فيه علوم
الدين والعربية ، وينسى كذلك ما كتبه في مناسبات عديدة