الصفحه ٤٩٣ : ـ
٩٧٢ م) ، وتم البناء وأقيمت الصلاة فيه لأول مرة في السابع من رمضان عام ٣٦١ ه ـ ٢٢
من يونيو عام ٩٧٢
الصفحه ٣٦٢ :
والزيتونة ، كالناصرية والقمحية والصلاحية والمؤيدية والمنصورية والشيخونية
والظاهرية والكاملية والنظامية
الصفحه ٣٢٥ : مرة في القاهرة في المؤتمر السابع
لمجمع البحوث الإسلامية في الأزهر.
«بدأ التاريخ
الإسلامي في قبرص
الصفحه ٣٩٧ : وبقائه شاهق الذرى على مر الأجيال ،
راسخا يرسل الضوء والنور والهدى إلى كل مكان رسوخ الجبال الراسيات. وهل
الصفحه ٤٧٥ : ، فقد كتب الدكتور محمد عوض محمد بالرسالة (العدد
السابع من السنة الأولى) ينقد كتاب : «جولة في ربوع
الصفحه ٢٦٨ : أحمد حسن الباقوري ، والتف حوله علماء الزيتونة وعظموا مقدمه ، وقد خطب في
جامع الزيتونة وقد انتدب غير مرة
الصفحه ٢٤٧ : امتد من الأندلس إلى حدود برقة (١).
وفي صدر القرن
السابع كانت البلاد الإفريقية قد ازدهرت برد غارات
الصفحه ٢٤٨ : التخرج في مصر وتونس على السواء ، عليها مضى القرن السادس ،
وعليها سار القرن السابع حتى منتصفه لما قامت
الصفحه ٢٤٩ :
ففي فجر القرن
السابع ظهرت المدارس بمصر (١) واتسع إليها نطاق التدريس بعد أن كان مقصورا على
المساجد
الصفحه ٥ :
الباب السابع
حول الأزهر ورسالته
ـ ١ ـ
كانت الغفوة
الكبرى التي أصابت العالم الإسلامي في
الصفحه ١١٢ : الأولى بعد الشمس ، الجالس على سرير الملك في سابع
عشر صفر الخير سنة إحدى وسبعين ومائة وألف يوم الأحد قبل
الصفحه ١٧٢ : .
ولد في بني
عديات الوسطانية مركز منفلوط مديرية أسيوط يوم ٤ يوليو سنة ١٨٩٤ ، والتحق في
السابعة من عمره
الصفحه ٢١٦ : ، وافتتح للصلاة في يوم الجمعة السابع ، أو التاسع من رمضان سنة ٣٦١ ه
(٩٧٢ م) ، وسمى (بجامع القاهرة) اسم
الصفحه ٢٤٣ :
أفريقيا الطبقة السادسة والديباج ص ٨٦ ط السعادة.
(٤) المدارك أهل
أفريقيا الطبقة السابعة والديباج ص ١٩٩
الصفحه ٢٤٥ :
الأزهر قد اعتراه انطواء امتد إلى أواسط القرن السابع ، فلم يكن لهذه الحركة
العلمية فيه مجال. وطال كسوف