الصفحه ٤٥٣ : المشهور «نشأة
النحو» ، الذي كان له أثره في نفسي وعقلي بل عند علماء العربية وثقاتها جميعا.
وأشهد أني فرحت
الصفحه ٤٦١ :
الشيخ سعاد جلال
توفي رحمه الله
في يونيو عام ١٩٨٣ ، وكان علما من أعلام الشريعة الإسلامية
الصفحه ٤٦٣ : »
بين زملائه في سنوات الدراسة بالكلية.
نال شهادة
العالمية والتخصص في التدريس سنة ١٩٤٥ ، وكان ترتيبه
الصفحه ٤٦٨ :
جليلة قيدنا خلاصتها ، وكان ذلك كله في القصر الجمهوري السوري. وقد طلب مني
أثناء خطبته أن ألقي خطبة
الصفحه ٤٧١ :
«لقد كنت أتلقى
بريد الرسالة فأجد الشرباصي في اليوم الواحد كاتبا في (المكشوف) اللبنانية و (الحديث
الصفحه ٥٣٠ :
المنظوم» في علوم المنطوق والمفهوم» ومن هذا الشعر أرجوزته المطبوعة «نصيحة
الإخوان في أحكام النكاح
الصفحه ٥٣٧ : التجارب
والفحص في
دمي ونخاعي
وقاع النظر
وها وقف
الداء عن سيره
الصفحه ٥٣٩ : نتاج شاعرية هذا العالم الفذ والشاعر المبدع ، وإنتاجه الشعري كله سحر وروعة
وإبداع ، وفيه عاطفة وقوة
الصفحه ٥٤٠ : ، وذهب بالرجل أجله ، ولقد كان يسير به أمله
، إلى ضيق القبر ، وفسحة الأجر والنعيم.
ذهبنا به في
ربيع
الصفحه ١٢ : .
٥ ـ ربط الأزهر
بشتى الجامعات الشرقية ، وإنشاء مراكز ثقافية له في عواصم البلاد الإسلامية.
وأما مهمة
الصفحه ٥٨ : أن يكون شجاعا صادقا قوي الإيمان بما يدعو إليه يرى في
الإقدام لذة ، وحقا للنفس الخيرة يؤديه احتسابا
الصفحه ٦٠ :
إسلامي كبير ليبحث فيه «رسالة الأزهر الشريف اليوم».
افتتح المؤتمر
فضيلة الأستاذ أحمد الشرباصي
الصفحه ٦١ : الناس يرون في الأزهري أنه رجل الدين ، وأن واجبه أن
يقول للمخطىء : أخطأت. مهما كان شأن هذا المخطىء ، وأن
الصفحه ٦٣ : مسلمون على أية حال لاشتراكهم معنا في الإيمان بالله
ربا وبالإسلام دينا ـ وإن الختلف مذهبهم الفقهي عنا أقول
الصفحه ٦٦ : الأضواء
والشمس تطوي
ليلها في لهفة
لتطوف حولك
في النهار ولاء
ثم أجاب