الصفحه ١٥٧ :
إلى الأزهر من أبناء مصر ، وأبناء كل شعوب العالم في مختلف أرجاء الدنيا.
وأحب أن ألخص
الرسالة التي
الصفحه ١٥٨ :
والذين يتأملون
هذه الصورة الفقهية ويقيسونها إلى ما يتراءونه اليوم في دنيا الناس من الحديث عن
الصفحه ٢٠٥ :
الباب الحادي عشر
من تاريخ الأزهر
الأزهر جامعا وجامعة
ـ ١ ـ
أعرق الجامعات
العلمية في العالم
الصفحه ٢٢٢ : ، واحتلاله مركز الزعامة.
في عهد الأتراك
وأصل الأزهر
سيره ، يؤدي واجبه في خدمة الدين والثقافة بهمة فائقة
الصفحه ٢٢٧ : ، ورغم الظروف والأحداث التي
مرت به لم يقصر في أداء واجبه ، وظل عامرا بالطلاب ، زاخرا بالعلماء يؤدي رسالته
الصفحه ٢٨٨ : يتفاقم الخطب ، وتزيد ثورة الشعب والعلماء اشتعالا ، فأرسلوا في اليوم
التالي كبيرا منهم ، مع الشيخ السادات
الصفحه ٢٩٤ :
إذا بقي لنا أمر بعد ذلك ، فحرام عليكم طعامكم وشرابكم ، وحرام عليكم أن
تقيموا على الضيم في وطنكم
الصفحه ٣٠٨ :
العربية التي أسست سنة ١٣١٨ ه ، وإليه يرجع الفضل في نشاط هذه الجمعية
وإحياء كثير من كتب الأدب
الصفحه ٣٣١ :
حوار بين العلماء والوالي
في عام ١٨٩ جاء
إلى مصر وال تركي جديد هو «أحمد باشا» المعروف بكور وزيرا
الصفحه ٣٣٥ :
الأزهر أكسفورد الشرق (١)
تذكرت الأزهر
.. وأنا أطوف في أرجاء «أوكسفورد» .. صور الأساقفة ذكرتني
الصفحه ٣٣٨ :
فالأزهر كان
ذروة تألق حضارة بدأت رحلة الانهيار .. أما «أوكسفورد» ، فكانت بداية حضارة جديدة
في طريق
الصفحه ٣٧٣ :
الأزهرية عرضا جميلا مشوقا في الدروس والمحاضرات والمذكرات والكتب كان ذلك
عسيا أن يدنى قطوفها من
الصفحه ٣٩٨ :
الإمام هو الشيخ عز الدين بن عبد السلام رضوان الله عليه.
وبعد فإن رسالة
الأزهر في القرن العشرين
الصفحه ٤١٢ :
جئت في صحبة المستر رادولف سالات ليقدم إليكم تحية هيئة اليونسكو جميعا
مقدرين لكم جهودكم في إثارة
الصفحه ٤١٩ :
الأدب المعاصر يشيد بروائع الآثار الواقعية في الأدب والشعر (راجع مقدمة
كتابه قصص من التاريخ