الصفحه ١٥١ :
تحت حماية المدافع وأن تقتلوا كل من تلقونه في المسجد وأن تضعوا فيه حرسا
قويا من الجنود).
وابتدأ
الصفحه ١٥٣ :
الشيخ محمد السادات من أهم الأسباب التي أدت إلى مصرعه في ٢٠ المحرم ١٢١٥ ه
(١٤ يونيه ١٨٠٠ م) بيد
الصفحه ٢١٢ : إعلان لحقوق الإنسان سبق به شعب مصر غيره من الشعوب ،
كما اعترف بذلك المؤرخون في الشرق والغرب.
وقد حمل
الصفحه ٢١٩ :
نيفا وثلاثين فقيها ، فكانوا يحضرون في كل يوم جمعة للصلاة بالأزهر ،
ويأخذون في قراءة الفقه
الصفحه ٢٦٨ : وأسانيده متلقاة من أكفائه سنا ومقاما ـ فقد اجتمع به
الشيخ محمد بن يوسف في رحلته إلى مصر والشام سنة ١٣٢٧
الصفحه ٣١١ :
وإنما كانت
عنايته منصرفة إلى النثر في جميع فنونه وأغراضه ، وهذه نماذج منه :
١ ـ كتب في
رسالة
الصفحه ٣٤١ : .
وقد تمركزت
الزعامة الشعبية في العلماء ، وكان الأزهر هو مركز القيادة الشعبية ، وحلقة الوصل
بين السلطة
الصفحه ٣٥٥ : ، التي فصل الحديث فيها المؤرخون
والباحثون.
أما «أزهرنا»
اليوم فلا حول ولا قوة إلا بالله ، فليس فيه من
الصفحه ٣٧٠ : اليوم هي أساليب الكتابة في الغرب ، ومذاهبهم الأدبية
هي مذاهب الأدب في الغرب ، ومقاييسهم النقدية هي
الصفحه ٣٧٧ :
الأزهر من بعيد .. ومن قريب
كتب محمد زكي
عبد القادر في يومياته في الأخبار عام ١٩٦١ يقول
الصفحه ٣٧٨ : كلاهما يحول بيني وبين أن يأخذني النوم الذي كان
يطاردني إذا آثرت أن أبقى في البيت.
وفرغت من
دراستي
الصفحه ٤٣٤ : وأصوات القنابل في كل مكان ، وكانت طائرات العدو
تتهاوى كأنها الورق أمام مدافع مصر وبسالة أبنائها. لم نكن
الصفحه ٤٤٣ :
الشيخ محمود شلتوت
توفي رحمه الله
في ١٠ ديسمبر ١٩٦٣ ففقدت مصر عظيما من عظمائها وعالما تفقه في
الصفحه ٤٥٤ :
والشرق العربي كتاب قبله في النواحي التاريخية لمدارس العربية ورجالها
ومؤلفاتها في القديم والحديث
الصفحه ٤٥٨ :
وانتماؤه
العربي والإسلامي عزز في نفسه الشعور بأصالة تراثنا ، وبعظمة الماضي وجلاله ،
ويمجد الأزهر