الصفحه ٤٨٥ : المرهفة الحساسة ، ويضاف إلى هذا أنه أستاذ في معهد كان
وما زال أمينا على تراث هذه الأمة الأدبي والفكري
الصفحه ٤٩٥ :
الازدهار والجلال ، وبخاصة بعد أن دمر المغول في غزواتهم كل معاهد العلم في
العالم الاسلامي ، وبعد أن
الصفحه ٥٢٠ :
٦ ـ شرح كنز
الطالبين في التوحيد لنافع الخفاجي.
٧ ـ العقد
الفريد في علم التوحيد لنافع الخفاجي
الصفحه ٥٢٢ :
ويقول في
مقدمته : لما رأيت العلوم في يد الامتهان ، وميدانها قد عطل من الرهان ، وبواترها
قد صدئت في
الصفحه ٥٢٦ :
صاحبها في الرعيل الأول من جلة العلماء الخالدين.
وقد وصلني بعد
ذلك مخطوطات أخرى من تأليفه.
جملة
الصفحه ١٤ : الدين واللغة في مختلف المعاهد والمدارس ويلون
الوظائف الشرعية في الدولة.
وهذا هو الغرض
من الجامع الأزهر
الصفحه ١٨ : وإمام ، ولا بين الأربعة وغيرهم ، ولهذا يقول الشيخ عز
الدين بن عبد السلام «لا خلاف بين الفريقين في
الصفحه ٢٢ : على وفق ما تتطلبه اللغة العربية ،
وعلى وفق قواعد العلم الصحيحة ، وأن يبتعد في تفسيرهما عن كل ما أظهر
الصفحه ٤٨ : دفعته مطبعة الأزهر نفسه ، في ذلك الحين ، إلى أيدي
القراء وخزائن الكتب تحت عنوان : رسالة الأزهر في القرن
الصفحه ٥٣ : الحلال والحرام فقد اعترضه في سبيل الدعوة إلى الله
صناديد قومه الذين أكل الحقد قلوبهم فعز عليهم أن يتركوا
الصفحه ٦٥ : فضيلته : أن الأزهر في العرف التاريخي هو كالمسجد الذي ينشأ
قبل المدينة ثم تبنى المدينة بعده ، وضرب أمثلة
الصفحه ٨٢ : في العالم الإسلامي أن تبادر إلى إزاحة هذه الأخطاء
وإلى إظهار معاني القرآن الكريم نقية في اللغات الحية
الصفحه ١١٩ :
١ ـ بث الروح
في الشرق لينهض بثقافته وعلمه وتربيته ، وتنقية عقيدته من الخرافات واستعادة عزه
ومكانته
الصفحه ١٣٥ : الدروس في الأزهر وطار صيته ، وتوفي في ٤١١+ ٥
١٢١٥ ه ـ ١٨٠١ م.
٨ ـ الشيخ حسن
العطار (١١٨٠ ـ ٢ ذي القعدة
الصفحه ١٤٠ : ءه كان في عهد هشام بن
عبد الملك فقد تولى قضاء مصر توبة بن نمر في زمن هشام بن عبد الملك ، وكانت أوقاف