الصفحه ٨١ :
هائلة في مصر وبين رجال الدين ، استمر صداها أمدا طويلا. وكان أول أثر لهذا الصدى
هو مصادرة الكتاب ، وقد
الصفحه ٩٧ : والجماعات والجهاد ولم توجب
عليها شيئا من ذلك. وإذا كان الفرق الطبيعي بين الرجل والمرأة قد أدى في نظر
الشريعة
الصفحه ١١٨ :
يجب أن يكون عليها إلى أن يناهض في الجريدة الاحتلال الأجنبي في الأقطار
الإسلامية وخاصة في مصر
الصفحه ١٢٠ :
النافعة المقوية للملكة الذهنية ، ولخشية المفاجأة بإعادة تدريسها للجامع
بعد ما رسخ في أذهان الكثير
الصفحه ١٨١ :
التخصص في علمائنا الأولين ، ويتخرج منهم أئمة نابغون فيما تخصصوا فيه ،
ولا يكون هذا على نحو ما جا
الصفحه ١٨٩ :
التأنق في
اختيار اللفظ مع صفائه وعذوبته. وابتداع صور من المعاني لم يسبق إلى أكثرها. وجمال
الصفحه ١٩٤ : عابثا
بكل ما في
البيت لا يفتر
يردد الأقوال
كالببغا
وفعله تقليد
الصفحه ٢٠٦ :
فالمسجد الحرام في مكة ، والمسجد النبوي في المدينة ، والجامع الأموي في
دمشق ، وجامع الفسطاط وجامع
الصفحه ٢٢٣ :
إلى الأزهر وازعجت هذه الأحداث الفرنسيين ، فنزحوا عن البلاد نهائيا بتسليم
الجنرال (مينو) في شهر
الصفحه ٢٢٤ : قانون سنة ١٢٨٨ ه (١٨٧٢ م) في عهد مشيخة الشيخ محمد العباسي المهدي ، وأدخلت
بمقتضاه عدة إصلاحات على مناهج
الصفحه ٢٦٧ : ودخلت بذلك الحياة الزيتونية ، تبعا للحياة الأزهرية
في طور جديد (١).
وإلى جانب هذا
التواصل في الحركة
الصفحه ٢٩١ :
الأزهري الشيخ سليمان الجوسقي
فرغ الشيخ
سليمان الجوسقي (١) من صلاة الفجر في الجامع الأزهر على
الصفحه ٣١٩ : البعيد ، ولكن الله آثر له الدار
الآخرة ، فكان ما أراد ، وترك الأمر لمن يخلفه ، ولله في ذلك حكمة ، وهو
الصفحه ٣٣٦ :
فلم تكن «أوكسفورد»
في البداية ، إلا مكانا يلتقي فيه بعض العارفين ، ببعض الراغبين في المعرفة ثم
الصفحه ٣٧٤ : .
أما الاجتهاد
في الدين فقد فتحت أبوابه أول الأمر لمن تجهز بجهازه واعتد له بعدته ، حتى إذا زخر
الفقه