الصفحه ٣٤٩ : .
والإنسان مهما
سما في تفكيره وإدراكه لا يصل إلى تحديد المنهج المستقيم تحديدا واضحا لا خلط فيه
، أو تحديدا
الصفحه ٣٦٩ :
يزال من هذه الطبقة الكريمة فئة قليلة في أقطار العروبة تستبطن لغتها
وتتعمق أدبها وتعرف لماذا تكتب
الصفحه ٤٠٥ :
نشاط أزهري
عن
نشاط الدعاة الأزهريين نشرت مجلة ليبيا الحديثة في عددها الصادر في ١ / ٤ / ١٩٦٩
الصفحه ٤٢٩ :
الجهاد المصرية ، وفي شتى الصحف في هذه الفترة.
ومن أهم ما
يلاحظه الخفاجي على الثقافة المصرية في
الصفحه ٤٣١ :
وقد ترك بعد
حصوله على شهادة العالمية من درجة أستاذ وظيفته في الليسيه ليتولى أستاذية البلاغة
في
الصفحه ٤٤٦ :
الإسلامية ، وفي كثير من الهيئات العلمية ، ولا ننسى أنه اختير عام ١٩٤٠
للسفر للسودان ؛ ليشارك في
الصفحه ٤٥٢ :
بدأ دوره في
الدعوة إلى الله وتبصير الناس بأمور دينهم بعد أن عين أستاذا في معهد الزقازيق
فكان يتنقل
الصفحه ٤٦٩ : الديني ، وقد سبقني في
التخرج فيه زميلي أحمد الشرباصي ، تاركا خلفه ثناء مستطابا ، تفيض به ألسنة
المدرسين
الصفحه ٤٧٥ : ، وقلمه بالسلاسة والرواء ، فعكفت على قراءته كعادتي فوجدت
فيه طلبتي» الخ ...
وإذن فقد أصبح
الاتجاه
الصفحه ٥٠٤ : في ميزانية ١٩٢٨. فتدخل الشيخ متعللا بأنه في الإمكان الاستغناء عن
تلك المدرسة بعد إصلاح الأزهر ، وكان
الصفحه ٧ : العلم ، وعلى معرفة الله وعلى تدبر ما في الكون ، وليس
هناك علم يخرج موضوعه عن الخالق والمخلوق. فالدين
الصفحه ٢٦ : ء.
ـ ٨ ـ
ويرى مصطفى
صادق الرافعي أن أول شيء في رسالة الأزهر في القرن العشرين عنده ، أن يكون أهله
قوة إلهية معدة
الصفحه ٣٤ : العظيم فأرسل بعثة مكونة من
عشرة من خيرة أبنائه إلى بريطانيا ليدرسوا في جامعاتها ، وما يزال الأزهر في حاجة
الصفحه ٥٤ :
وفريق من
العلماء يقوم بتعليم العامة في بيوت الله تعالى حين يجتمعون للصلاة وإذا كان في كل
مسجد عالم
الصفحه ٥٩ :
فالعلم نفسه تفوق لذته لذة الحصول على الدرجة ، والدخول في مضمار الحياة.
كانوا يجيدون تحضير الدروس