الصفحه ٧١ :
٧ ـ إرسال
بعثات أزهرية إلى كل مكان في العالم بقصد دراسة أحوال المسلمين وتفهم كل ما يحيط
بهم من
الصفحه ١١٧ : ، ويتبرعون بالمال ينفق منه على الجريدة والقائمين بها ، فقد
كانت ترسل بالمجان أكثر أعدادها ، وكان الأعضا
الصفحه ١٦٤ : رءوسكم فنظفوها من الخرافات وحلوها بالعلوم
والمعارف بذلك وبذلك وحده تتقدمون.
٣ ـ حاضر
الدكتور فخري فهاجم
الصفحه ٢٥٢ :
الآداب ما طفحت به رحلته التي سماها «تاج المفرق في تحلية علماء المشرق»
وتوجد منها نسخ عديدة في مصر
الصفحه ٢٦٦ : . ولكننا نكتفي بأمرين هامين يتضح
بهما ما كان لهذه الحركة من انتساب متين إلى الأزهر ؛ يجعل انتشار دعوتها
الصفحه ٣٢٧ : الألف عام من ١٤ رمضان سنة ٣٥٩ هجرية .. عند ما بدأ
القائد جوهر الصقلي ـ بعد التمكين للفاطميين في مصر ـ من
الصفحه ٣٣٩ : عن ظهر ـ قلب من اسحق نيوتن إلى
سبنسر ، وجون ميلتون .. فليسمحوا لنا في الذكرى الألفية للأزهر أن نقدم
الصفحه ٤٠٧ : القرآن الكريم تلاوة صحيحة .. بجانب هذا توجد محاضرات
شهرية ينظمها المركز يوم السبت الأخير من كل شهر عن
الصفحه ٤٦٤ :
الأمة أبو عبيدة ، عائد من الباكستان ، مذكرات واعظ أسير ، النيل في ضوء
القرآن من أجل فلسطين ، في
الصفحه ٤٧٣ :
الناصح المرشد من دكتور نابغة نقاد ، إذ يقول له على صفحات الرسالة (عدد ١٦
اكتوبر سنة ١٩٣٩
الصفحه ٤٩٥ : ء ، والرعاية للأزهر ، ويكثر من
زيارته والصلاة فيه ، وأمر بتلاوة القرآن به ، وتصدق على فقراء طلابه.
وفي عام
الصفحه ٥٣٤ : .
وعاد العالم
بعد ذلك فأقام بالقرية يطالع في أسفار الأدب وينظم القريض ويعالج نفسه من مرضه
العضال ، ثم
الصفحه ٥٣ : عثمان بن عفان : «إن الله ليزع
بالسلطان ما لا يزع بالقرآن» إنه لقول حق وفيه الموقف الفصل ومنه يتبين
الصفحه ٦٧ :
خامسا : من
واجب الأزهر أن يسارع إلى الأخذ بأسباب الإصلاح الجدي الصحيح حتى يستقيم الركب
الأزهري على
الصفحه ٨٦ : :
قرأت ما أملاه
الدكتور طه حسين وزير المعارف على مندوب الأهرام جوابا عن سؤاله الخاص بوضع سيادته
سيناريو