الصفحه ٤٢٥ : من ألحانك
ـ ٧ ـ
وفي قرية صغيرة
قديمة من أعمال مركز المنصورة ، تسمى «تلبانة» ، ولد
الصفحه ٥ : القرون الوسطى ذات أثر بعيد في حياته
السياسية والعقلية والاجتماعية في القرن التاسع عشر.
لم يبعد
المسلمون
الصفحه ٤٤ :
ببعض ما يجول في نفوس بعض العلماء من مخاوف بشأن اضمحلال هذه الروح بسبب
تلك النظم الحديثة التي أدخلت
الصفحه ٥٠ : أولا ، أقرب ما يكون من حقيقة الإسلام ، وجوهره ، ثم هو
ثانيا ما تتطلع إليه الروح الصافية ، الطامحة
الصفحه ١٨١ : المعاهد الدينية ، وخلاصة نقدها أنها تجري على الطريقة القديمة من
الاكتفاء بحفظ القرآن ، ومعرفة القرا
الصفحه ٢٥٤ : لأثره ، وكان ما بينهما. من كثرة المخالفة وتراد المباحث
عتنا مع أبي حيان بابن عصفور ، يضع مباحث ابن عصفور
الصفحه ٣٠٧ :
بأغلال الدّين ، ومكن للأجانب من التدخل في شئونها ، والإشراف على مواردها
ومنحهم امتيازات سيطروا بها
الصفحه ٣٣٧ :
المسجد وبدأ في تلاوة درسه ، وينضم لحلقته من يشاء من الطلبة الذين يحضرون
ما يحلو لهم من دروس بلا
الصفحه ٣٦٦ : ترون أن اللغة العربية قد أتى عليها ستة قرون قضتها بين
الاحتضار والموت ، ثلاثة منها في العصر المغولي
الصفحه ١٦٨ : الأزهر الشريف.
وله كثير من
المؤلفات والبحوث الذائعة ، كنقض مطاعن في القرآن الكريم ، ومؤلف في تفسير آيات
الصفحه ٢٣٤ :
ألسنتهم تنطق بأسلوب كتاب الله ، وهو الأسلوب العربي المبين ، فحفظوا
القرآن من التحريف ، وحفظوا
الصفحه ٤٧١ : أديب
طامح ، فإذا كان لا بد من الابتسام فليوجه إلى جميع من يستمعون القول فيحبون أحسنه
، ويهتفون بقائله
الصفحه ٩ : ء وطلاب
العلم في الأزهر راجيا تدبرها ، وهي احترام حرية الرأي ، والتحرج من الاتهام
بالزندقة والكفر ، ولا
الصفحه ٢٩ :
في الدعوة ، العلماء ورثة الأنبياء. وليس النبي من الأنبياء إلا تاريخ
شدائد ومحن ، ومجاهدة في هداية
الصفحه ٦٦ :
السهام التي توجه إلى الأزهر محاولة النيل منه أو الغض من شأنه ليست موجهة إلى
أبناء الأزهر بقدر ما هي موجهة