الصفحه ٥ : القرون الوسطى ذات أثر بعيد في حياته
السياسية والعقلية والاجتماعية في القرن التاسع عشر.
لم يبعد
المسلمون
الصفحه ٩ : الله عنهم ، وأجمع عليه الأئمة ، ولم يعرف أن بعضهم أثم بعضا ، وعلى
الجملة فما دام المسلم في دائرة القرآن
الصفحه ١٢ : إلى الإسلام ومبادئه الخالدة.
٣ ـ ترجمة
تفسير القرآن الكريم إلى اللغات الأجنبية.
ـ ٤ ـ
ويرى
الصفحه ٢١ : مذكرته التي تصف علل الأزهر وأداواءه وتصف الدواء
الناجح لهذه العلل.
«ولكن العلماء
في القرون الأخيرة
الصفحه ٢٢ : يختص بدراسة التفسير والحديث : «يجب أن يدرس القرآن دراسة
جيدة ، وأن تدرس السنة دراسة جيدة ، وأن يفهمها
الصفحه ٢٩ : وتهذيب الروح الإسلامي والسمو به عن
المعاني الكلامية الجدلية السخيفة ، ثم استخرج أسرار القرآن الكريم
الصفحه ٤٤ : سلكه الأزهر خلال القرون الماضية نظاما جامعيا بحتا
وكانت الروح العلمية تسيطر على جوه ، فكانت صلة الطالب
الصفحه ٤٥ : الصدر والأعزاز ، يبثون فيها تلك الروح
الفقهية والعلمية العميقة التي انفرد الأزهر بها منذ حوالي عشرة قرون
الصفحه ٥٠ : ء ، الذي قرأت آنفا وصفه ، فهي تحدثك
عن زمالة عالمية يتعاون فيها أصحاب الأديان جميعا ، تعاونا حقا جادا على
الصفحه ٥٣ : عثمان بن عفان : «إن الله ليزع
بالسلطان ما لا يزع بالقرآن» إنه لقول حق وفيه الموقف الفصل ومنه يتبين
الصفحه ٥٧ : حال الجماعات ، ويصاحب هذا ملازمة الأخلاق النبوية ، والتبصر في هدى القرآن
والسنة ، ومجاهدة النفس
الصفحه ٦٦ : إلى رسالة الأزهر الكبرى التي تدور حول الإسلام
ولغة القرآن.
ثانيا : الأزهر
الشريف هو المفخرة الكبرى
الصفحه ٦٧ : هو القرآن الكريم ..
ومصر في
انتفاضتها الحاضرة ، ووثبتها الراهنة ، ونهضتها الباهرة ، وفي زعامتها
الصفحه ٧١ : مشكلات ، للعمل على معاونتهم في حلها ، وخاصة في الجانب الروحي.
٨ ـ الإشراف
على ترجمة القرآن الكريم إلى
الصفحه ٧٤ : ، «بتجريد الشيخ علي عبد الرازق من العالمية ، لأنه أتى
بأمور تخالف الدين والقرآن الكريم والسنة النبوية وإجماع