الصفحه ٤٦٧ : وغيرهما من بلاد العروبة والإسلام.
وقد تفضل الرجل
المجاهد فتقبل الهدية وعلق عليها بأنها أحسن هدية يتلقاها
الصفحه ٣٧ : إلى ابن من أبنائه هو محمد
عبده ، ثم سعد زغلول .. ولكن الأزهر لم يظفر بأن ينال من زعامة الشعر شيئا
الصفحه ١٨٧ : تدارك
وقع الحيا
ومنها :
ألا يضحك
الناس من زائغ
يرى المهتدين
سبيل الهدى
الصفحه ٣٩٧ :
وقد نكل
الإنجليز وتوفيق بعد ذلك بعلماء الأزهر تنكيلا شديدا. واستمر شيوخه لا يبالون
بالحكام من أسرة
الصفحه ١١٥ :
وعلي مظهر ، وأديب إسحق وغيرهم. وفي هذه المدرسة حول مجرى الأدب ونقله من
حال إلى حال ، كان الأدب عند
الصفحه ١٧٠ :
بمقدمات في بيان السنة والبدعة وأقسامها واختلاف أنظار العلماء إليها من
جهة كونها مستحسنة أو غير
الصفحه ٢٠١ : السلام وطنطاوي مصطفى وحسن مصطفى
وهدان وعبد السميع إسماعيل ويوسف شلبي وعبد الوهاب عبد اللطيف وعثمان مريزق
الصفحه ٥٥ : وهدى للناس وروحا وذكرى للعالم وللمؤمنين. وشاهت وجوه أولئك الوارثين
لمجد الإسلام الخالد وتراثه التليد
الصفحه ٢٦٢ :
الحاشيتان معا ، كتابا واحدا ، في بولاق سنة ١٢٩٦.
ولم يكن
الراحلون إلى الأزهر من الزيتونيين في هذا القرن
الصفحه ٣٠٥ : أسرة مصرية ريفية متوسطة الثراء ، في قرية من إقليم
البحيرة بشمال مصر تسمى محلة نصر ، وكان أبوه يشتغل
الصفحه ٨٣ : الذين لا يعرفون اللغة العربية ، وبعض العلماء من غير المسلمين ممن
يريد الوقوف على معاني القرآن الكريم
الصفحه ٣٤٨ : بعض آراء المسلمين اعتمادا على القرآن الكريم والسنة الصحيحة. وأي الآراء من
بينها أقرب إلى روح القرآن
الصفحه ٥١٤ : ».
وقرأت على من
رقى في معارج الفنون مولانا الشيخ إبراهيم السقا شرح الجامع الصغير وشيئا من كتب
التفسير
الصفحه ٧٧ : ذلك فقال
ص ٧٣ «القرآن كما رأيت صريح في أن محمدا صلى الله عليه وسلم لم يكن من عمله شيء
غير إبلاغ رسالة
الصفحه ٣٦١ : الأوروبية.
وليس كذلك
الحال في القرآن ، فإن المسلمين اعتقدوا بحق أن لغته جزء من حقيقة الإسلام ، لأنها
كانت