الصفحه ٢٣٣ : عناية كل منهما عن رعاية حفظ القرآن الكريم ودرسه وتفهم معانيه ولم
تفتر رعاية كل منهما عن نقل ما كان
الصفحه ٣٧٨ : ، وافترقت الحظوظ بيني وبين من عرفت من طلاب الأزهر ، ولكن صورة الأزهر ظلت
خيالا يلازمني طوال حياتي ، وقرأت ما
الصفحه ٤٥٥ : في
الريف عيشة الهدوء والاستقامة ، ومهد له والده السبيل إلى التعليم الديني ، فأدخله
مكتب القرية لحفظ
الصفحه ٧ :
الرسالة على وجهها فقد أدى نصيبا عظيما من السعادة والخير للجمعية الإنسانية. وفي
القرآن الكريم حث شديد على
الصفحه ٥٩ : العربية الصحية ، وإعراضا عن
مسايرة الناس في الحياة وإدراك ما تتطلبه الحياة بل وشغلهم عن القرآن والسنة من
الصفحه ٨٨ : حين سماعها للقرآن
وهو الذي تقشعر منه جلود الذين يخشون ربهم ثم تلين جلودهم وقلوبهم إلى ذكر الله
فتراهم
الصفحه ١٤٢ :
٢ ـ جعل حفظ
القرآن ضروريا للنجاح في شهادات الأزهر ، واحتساب عامين من مدة التعليم الابتدائي
في
الصفحه ١٦٢ : النافعة ، وقد نبه إلى
ذلك اللورد ملنر في تقريره. أما مسألة الشيوعية فإني أذكر أني قرأت في الجرائد أن
الصفحه ١٦٩ : ء ٥ من ذي الحجة ١٣٩٢
ه ـ ٩ يناير ١٩٧٣.
الشيخ علي محفوظ
حفظ الشيخ علي
محفوظ القرآن في كتاب قريته ثم
الصفحه ١٧٦ : بتربيته وتحفيظه
القرآن الكريم ليكون طالبا بالأزهر ، وأتم تجويد القرآن في الأزهر سنة ١٩١٠.
وفي سنة ١٩١١
الصفحه ١٧٨ :
عام ١٣١٣ ه ـ ١٨٩٤ م ومات والده وهو ابن شهر ، فكفلته والدته ، وتعلم في
كتاب القرية.
ثم انتسب إلى
الصفحه ٢٣٥ :
القاهرة ، أكبر الفضل في نشر الإسلام الحنيف والحفاظ على تعاليمه السمحة
وحماية لغة القرآن وآدابها
الصفحه ٢٤٨ : الدراسة في الجامع الأزهر ، واستمرت
ـ عليها مناهج الدراسة في الأزهر بقية القرن السابع والقرون بعده.
فكانت
الصفحه ٢٦٠ : القرون الماضية في تشابه
مناهج الدراسة ، واتحاد الكتب التي يزاولها الدارسون ، ويعتني بتقريرها والتعليق
الصفحه ٢٧٢ : الكاسح.
وقد ولد تاج
الدين بالقاهرة ، ونسب إلى قرية سبك من أعمال المنوفية. ولم ينصرف الفتى في صباه
إلى