الصفحه ١١٧ :
ويعدانهم للزعامة ونشر الإصلاح ، ولكن لم يعجب السيد هذا الرأي ، ورأى فيه
خورا وضعفا ويأسا ، ووضع
الصفحه ٢٣٩ : الخطوة الإيجابية لتحقيق ذلك الغرض ، عند ما عين جلالة
الملك محمد الخامس في سنة ١٩٣٧ ، الأستاذ «محمد الفاسي
الصفحه ٣٠٦ : ، ويغالب السأم والملال من الدراسات المعقدة والأساليب
الملتوية ، حتى حصل على شهادة العالمية في عام ١٢٩٤ ه
الصفحه ٣١٢ :
وجلاها للطالب ، بعد ما أصلح من خلقها ، وزان من معارفها ، حتى ظهرت محببة
للقلوب ، رشيقة في مؤانسة
الصفحه ٤٠٧ :
١ ـ قسم ديني
٢ ـ قسم ثقافي
٣ ـ قسم
اجتماعي.
القسم الديني ـ
يتمثل في إقامة الصلوات وخاصة صلاة
الصفحه ٤٣٥ :
الامبراطورية المصرية في عهد عمرو بن العاص وخلفائه ، ثم عهد المعز وذريته ، ثم في
عهد صلاح الدين الأيوبي وسلالته
الصفحه ٤٨٥ : المرهفة الحساسة ، ويضاف إلى هذا أنه أستاذ في معهد كان
وما زال أمينا على تراث هذه الأمة الأدبي والفكري
الصفحه ٥١٣ : نابغة ، وفقيه مجتهد ، عنه مصادر واسعة تحدثنا عنه في إفاضة
وسعة ودقة تحقيق وتحليل.
ترجم لنفسه في
صدر
الصفحه ٥٢٦ :
صاحبها في الرعيل الأول من جلة العلماء الخالدين.
وقد وصلني بعد
ذلك مخطوطات أخرى من تأليفه.
جملة
الصفحه ٤٨ : دفعته مطبعة الأزهر نفسه ، في ذلك الحين ، إلى أيدي
القراء وخزائن الكتب تحت عنوان : رسالة الأزهر في القرن
الصفحه ١٥١ :
تحت حماية المدافع وأن تقتلوا كل من تلقونه في المسجد وأن تضعوا فيه حرسا
قويا من الجنود).
وابتدأ
الصفحه ١٥٣ :
الشيخ محمد السادات من أهم الأسباب التي أدت إلى مصرعه في ٢٠ المحرم ١٢١٥ ه
(١٤ يونيه ١٨٠٠ م) بيد
الصفحه ٢٨٥ :
أزهريون خالدون
كانت للعلماء ،
في جميع عصور الإسلام ، الريادة والقيادة : يرودون الحياة أمام
الصفحه ٣٤١ : .
وقد تمركزت
الزعامة الشعبية في العلماء ، وكان الأزهر هو مركز القيادة الشعبية ، وحلقة الوصل
بين السلطة
الصفحه ٣٧٧ :
الأزهر من بعيد .. ومن قريب
كتب محمد زكي
عبد القادر في يومياته في الأخبار عام ١٩٦١ يقول