الصفحه ١٧٩ :
مسابقة جرى بين أكثر من مائة عالم نظامي في نحو عشر وظائف ، فنجحت فيه أنا
وعالم آخر ، وسقط فيه
الصفحه ٢٤٤ : ، ونقل عن الرقيق أن أبا بكر «كان يفتي في المحافل
باستحلال دم من أتى من المغرب ، ويستنفر الناس لقتالهم
الصفحه ٣٢٥ :
مفتي .. قبرص!
عاش طالبا في
الأزهر منذ سنوات وعاد هذا الشهر إلى القاهرة يحمل لقب مفتي قبرص
الصفحه ٣٤٧ :
إشعاعه وفي بحوثه ونشر تعاليمه على قسط كبير من كتب أولئك المؤلفين الذين
تأخر بهم الزمن في تاريخ
الصفحه ٣٨٨ :
وتطلع بعض
علمائه في أواخر القرن التاسع عشر إلى معرفة بعض اللغات الغربية لدراسة أصول حضارة
الغرب
الصفحه ٤٨٠ : العميق في نفسه.
وكان الأستاذ
الأكبر الشيخ حمروش عبيد كلية اللغة آنذاك وكان بعقله الواسع وأفق تفكيره
الصفحه ١٤١ :
الجماعة لهذا الغرض ، يساعدها بعض الأساتذة المتخرجين من تخصص المادة
والمدرسين في كلية الشريعة
الصفحه ٢٣٣ :
بجانب نظام الحلقة في طريقة التدريس ، ورتبت كتب التعليم على حسب ما بينها
من اختلاف في الحجم وفي
الصفحه ٣٣٩ :
ألف عام ..
بدايتها الأزهر .. الجامع الجامعة ، والأصل في المسجد أنه جامعة .. ومن المسجد وفي
المسجد
الصفحه ٣٨٣ :
الفاطميين الذين وقفوا عليه الوقوف وأحاطوه بالرعاية ، وكان في مقدمة
الأساتذة المدرسين في الأزهر بنو
الصفحه ٤٣٢ :
فأولاها : أيام
الثورة الوطنية عام ١٩١٩ في مصر ، وقد شاهدتها في قريتي الخضراء طفلا صغيرا.
وشاهدت
الصفحه ٣٢ :
هي : قنا وسوهاج والمنيا والمنصورة وسمنود ، وأعان على أن تنشر المعاهد
الحرة في البلاد بما قدمه لها
الصفحه ١٣١ :
وأمراؤهم ، ووقفوا عليها أضعاف ما وقف على الأزهر.
وكانت الدراسة
فيه مقصورة أول الأمر على علوم
الصفحه ٢٤٨ :
ومحمد بن الفرح القروي الطليلي ـ وقد ذكرهما عياض في المدارك ، ومثل أبي
بكر الطرطوشي (١) محمد بن
الصفحه ٣١٨ :
خير مبعوث لمصر بين أبناء البلاد الإسلامية عند البيت الحرام ، وتوفي في ١٥
فبراير سنة ١٩٤٧ ، ويقول